نازل في خيمة بعيدة» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» علّي ضحكتك علّي» بقلم فريد عبدالعزيز » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في قصة فوزي الشلبي الوردة ليست لك وحدك» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»»
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .. والله ذو الفضل العظيم)
شرقت الأقلام بحبها وعشقها وغرب قلم صاحبنا ..
هي شامية إذا ما استقلت .. وسهيل إذا استقل يماني
الله المستعان على ما تحمل النفوس الكبيرة ..
إضاءة : قال أحمد بن داود أبو سعيد الواسطي : دخلت على أحمد - يعني أحمد بن حنبل إمام أهل السنة رضي الله عنه - الحبس قبل الضرب، فقلت له في بعض كلامي: يا أبا عبد الله ! عليك عيال، ولك صبيان، وأنت معذور؛ كأني أسهل عليه الإجابة، فقال لي أحمد بن حنبل : إن كان هذا عقلك يا أبا سعيد ! فقد استرحت.
سلمت أيها الحبيب وسلمت معانيك الكبيرة
وتقبل من الحب أصفاه
أَوْ أَفْسَدَ الدِّينَ جَهْـلًا بَعْـضُ شِرْذِمَـةٍ مَـا بَيـنَ مُخْتَلِـفٍ رَأْيًـا وَمُؤْتَلِـفِ
كنتُ قد زعمت ُ أنَّ لي فضلُ السبق في هذا البيت
والحقُّ قَدْ ضَاعَ حَقًا كُلَّمَا انْبَجَسَتْ مَا بَيْنَ مُؤْتَلِفٍ حِينًا وَمُخْتَلِفِ
ولم أكنْ قد قرأت ُ تلك الكلمات الثائرات التي صاغت قصيدة شامخة أيها الشاعر الكبير
وها قد قرأتها فوجب الاعتراف بسبقك هنا فقد التقت أرواحنا وإن كان همك أكبر من همي
وغرضك أنبل وأعظم
أقول أيضا قد سَبقَ من سَبَقَه الدكتور سمير العمري فقط
فمازلت أزعم السبقَ
يا شاعر الحكمة
تقديري بلا حدود
وهل كان يحدث هذا إلا في عهد العزة والقيمة للغة الشعر والشعراء
ها أنا في شبه الجزيرة أحبو
يحيى سليمان
محبٌ من بلاد النيلِ والهرمِ
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أعيدها للأعلى لنكتشف صرامة الشعر وبلاغة الشعر ..
أعيدها للأعلى لا تملقا ولا تزلفا ولكن ّ لأتعلم منها أنا شخصيا الكثير ..
أخى الحبيب د. سمير العمرى
كأنك تكتب الشعر على شفة الغمام فيهطل شهدا لتنبت به معوج كلماتنا
لله درك شاعرا شاعرا
تحيتى لك
بوركت وبورك قلمك الذي ينهل من نهر الحكمة
الشاعر الكريم د. سمير
أعزك الله وكرمك وجعل ماتكتب في ميزان حسناتك
اللـــــــــّـــه
الشاعر العملاق الفذ أستاذنا الحبيب العمري ، تالله ههنا شعرٌ يقطُرُ شهداً و شعراً و حكمةً و ثورةً ، يقطرُ درّاً و ياقوتاً من المعاني و المباني ..
لك اللهُ ، لازلتَ تبهرُنا بمعلّقاتك و رائعاتك ..
شعرُ سامق باسق ، و فكرٌ شامخٌ صارخ ، و نداءٌ صادقٌ مشفق رحيم باعث ..
للّه درّك و دمتَ لنا ، و دمتَ للخير و الكرّ و البناء و الكرامة و العزّة .. بارك الله فيك و في مواهبك
و أعلى الله قدرك عنده في عليّين . آمين .
وافر الحبّ و التقدير و الامتنان و الاعجاب
همسة :
مجذوب أنت رائع ، بارك الله فيك ، و شكرا لك كثيرا كثيرا للرفع و التثبيت .
فهي بحقّ درّة و معلّقة سامقة مبهرة .