وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
ما شاء الله لا قوة إلا بالله
( ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء .. والله ذو الفضل العظيم)
شرقت الأقلام بحبها وعشقها وغرب قلم صاحبنا ..
هي شامية إذا ما استقلت .. وسهيل إذا استقل يماني
الله المستعان على ما تحمل النفوس الكبيرة ..
إضاءة : قال أحمد بن داود أبو سعيد الواسطي : دخلت على أحمد - يعني أحمد بن حنبل إمام أهل السنة رضي الله عنه - الحبس قبل الضرب، فقلت له في بعض كلامي: يا أبا عبد الله ! عليك عيال، ولك صبيان، وأنت معذور؛ كأني أسهل عليه الإجابة، فقال لي أحمد بن حنبل : إن كان هذا عقلك يا أبا سعيد ! فقد استرحت.
سلمت أيها الحبيب وسلمت معانيك الكبيرة
وتقبل من الحب أصفاه
أَوْ أَفْسَدَ الدِّينَ جَهْـلًا بَعْـضُ شِرْذِمَـةٍ مَـا بَيـنَ مُخْتَلِـفٍ رَأْيًـا وَمُؤْتَلِـفِ
كنتُ قد زعمت ُ أنَّ لي فضلُ السبق في هذا البيت
والحقُّ قَدْ ضَاعَ حَقًا كُلَّمَا انْبَجَسَتْ مَا بَيْنَ مُؤْتَلِفٍ حِينًا وَمُخْتَلِفِ
ولم أكنْ قد قرأت ُ تلك الكلمات الثائرات التي صاغت قصيدة شامخة أيها الشاعر الكبير
وها قد قرأتها فوجب الاعتراف بسبقك هنا فقد التقت أرواحنا وإن كان همك أكبر من همي
وغرضك أنبل وأعظم
أقول أيضا قد سَبقَ من سَبَقَه الدكتور سمير العمري فقط
فمازلت أزعم السبقَ
يا شاعر الحكمة
تقديري بلا حدود
وهل كان يحدث هذا إلا في عهد العزة والقيمة للغة الشعر والشعراء
ها أنا في شبه الجزيرة أحبو
يحيى سليمان
محبٌ من بلاد النيلِ والهرمِ
ياصاحبيَّ هباءٌ صارَ من خدَعِي ولمْ أكنْ منصتًا والريحُ تصطفقُ
أعيدها للأعلى لنكتشف صرامة الشعر وبلاغة الشعر ..
أعيدها للأعلى لا تملقا ولا تزلفا ولكن ّ لأتعلم منها أنا شخصيا الكثير ..
أخى الحبيب د. سمير العمرى
كأنك تكتب الشعر على شفة الغمام فيهطل شهدا لتنبت به معوج كلماتنا
لله درك شاعرا شاعرا
تحيتى لك
بوركت وبورك قلمك الذي ينهل من نهر الحكمة
الشاعر الكريم د. سمير
أعزك الله وكرمك وجعل ماتكتب في ميزان حسناتك
اللـــــــــّـــه
الشاعر العملاق الفذ أستاذنا الحبيب العمري ، تالله ههنا شعرٌ يقطُرُ شهداً و شعراً و حكمةً و ثورةً ، يقطرُ درّاً و ياقوتاً من المعاني و المباني ..
لك اللهُ ، لازلتَ تبهرُنا بمعلّقاتك و رائعاتك ..
شعرُ سامق باسق ، و فكرٌ شامخٌ صارخ ، و نداءٌ صادقٌ مشفق رحيم باعث ..
للّه درّك و دمتَ لنا ، و دمتَ للخير و الكرّ و البناء و الكرامة و العزّة .. بارك الله فيك و في مواهبك
و أعلى الله قدرك عنده في عليّين . آمين .
وافر الحبّ و التقدير و الامتنان و الاعجاب
همسة :
مجذوب أنت رائع ، بارك الله فيك ، و شكرا لك كثيرا كثيرا للرفع و التثبيت .
فهي بحقّ درّة و معلّقة سامقة مبهرة .