الصباح...
النص بالنص/ اصبح يعيق التفكير كثيرا ايها العزيز/ انها وجهة نظر
محبتي لك
جوتيار
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الصباح...
النص بالنص/ اصبح يعيق التفكير كثيرا ايها العزيز/ انها وجهة نظر
محبتي لك
جوتيار
المشكلة ليس في المثقف ولا في درجة تثقيفه ولا في مقدار تغربه. هي تكمن في اليقين داخله, وإعمال عقله في تفسيرات قرآنية لكتابه الذي غفل عنه. حتى الآن يعتقد السواد الأعظم كون سيدنا عيسى إلها. وهم بذلك يشطحون في معتقداتهم فيتصورون ما يبعدهم عن أقوال صريحة في القرآن لا يرونها أو يتجاهلون رؤيتها , فكأنهم مسحورون كما قال عنهم القرآن في سورة الحجر.
شذى الوردة لتميزك
د. نجلاء طمان
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
أما عن الفهم....فقد فهم الأستاذ
وأما عن التكبير... فقد حدث
وأما عن القلق ... فلا قلق ان شاء الله
وبعيدا عن أما .. وأما... وأما
نعود للمسيح وتأليهه.. ونتساءل, لم عبد الناس المسيح في زمانه؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ولم يستمر البعض في الحاضر؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مع أن الفرق بين الزمن والزمن.......سنوات وسنوات من المخترعات
إن بعض المقدرة الإلهية الجزئية المشروطة والمقصورة بإذن الرحمن والتي أعطاها مقيدة بإذنه لسيدنا عيسى, في زمن المسيح , من إحياء للموتي ونفخ في الطير التمثال فيستحيل حياة, وشفاء الأمراض التي لا شفاء منها- بأمر الله , ربما كان صفات خارقة لا قبل للناس بها في هذا الوقت , فخلطوا بين كونه رسولا وبين كونه إلها.وبقت كلمة الله في القرآن, تخاطب يقين النصاري المؤمن في حينها وتمتد لكل نصاري حتي الآن.
لكن في زمن العلم والمخترعات الذي نحياه الآن, كيف يلغي المسلم عقله , ويستمر على تأليه رسول بالرغم من كم وكيف المعجزات العلمية والاختراعات. فمثلا:
لو تصورنا أنه من مئة عام رأى أحدهم طائرة تطير في السماء, وفجأة وقفت بالقرب منه ونزل منها الطيار, أقل ما سيفعله لجهله وعدم تصديقه, هو أن يسجد له معتبره إلها أو ملكا,,, لكن الآن بعدما امتلك الإنسان كل هذا الكم من الشفرات التي تفك أسرارا كثيرة, لم يلغي عقله وتفكيره في الأمور الخارقة التى أعطاها الله بإذنه لسيدنا المسيح؟؟؟ لقد حثنا الله في كل موضع من القرآن على التفكير, والتفكر, والتدبر وإعمال العقل, لأنه لم يخلقنا ويحب أن يرانا نعبده ونحن نسير كالأنعام, بل نعبده عن قناعة وحب وتفكر, فهل نفعل؟؟؟
ربما أطلت
شذى الوردة وكل عام والجميع بخير
د. نجلاء طمان
كأننا ندور في فلكهم / نعيد ما قيل ويقال / والجديد في الامر انه هم قالوا / واصبحنا نحن نقول / لكن مع ذلك الامر يستحق/ لان العقول لم تزل في رحاب مولاها/ كما اجد من الرودو هنا / مع اختلاف بسيط لي في النظرة / لان العقول/ اذا ما جمدت / انكرت السنة القائلة بتجديد الدين كل مئة عام / او بما معناه / ان العقول لاتجمد / لكن الافكار لاتصل بوضوح/ وعامة الناس/ تعيش حالة من الذوباون في الماضي الحاضر الذي تبلد وفق مناهج الحياة/ اما ما تنتجه العقول فيختصر على النخبة/ وهي غير فعالة لاسباب عديدة .......
المهم حوار جميل انا اتابع.................
ولااريد ان اتدخل/ لاني لااريد ان اكون مثل الشوائب التي تغزوا الصفاء................
دمتم بخير
ايها الصباح...........
هل النص بالنص غامضة..............؟
محبتي لك
جوتيار