ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» الطبعة الثانية من المنتج الجاهز لعلم عَروض قضاعة 1- 3 - 2024» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» عذْراً فلسطينُ ما عُدْتِ لنا الأّمَا» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» عطر كل فم [كاملة]» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: محمد ذيب سليمان »»»»»
ابتسامتها كانت البداية للأمل وإشارة للانتصار على مرضها
دخول موفق للقصة بحبكة متينة ونهاية مشرقة بأسلوب مائز وسرد ماتع
قصة جميلة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أعتذر عن غيابي الطويل و عن عدم إجابتي على تعقيباتكم التي تسعدني دائما و تذكرني بأنني أستطيع الكتابة الأدبية....
شكرا لكلَ بإسمه الفاضل
و أتمنى أن أعود للرسم أو الكتابة لأستطيع العودة للواحة المِعطاء
خديجة
ما أروع أن يعود الطير المهاجر الى أحضان واحته
وما أعظم واحة يئوب إليها الطير المبدع أدبا ورسما .. فنا لا يدانيه فن لأنه لا ينطلق إلا من شغاف القلب
دمت مبدعة رائعة في ظلال واحتك الغناء
هل تكفيني كلمة أحبك وأنا أقتات على حبك!روحي تحيا بحبك،قلبي يدق به، حياتي لحبك
شكرا الأستاذ علاء سعد حسن
هي ابتسامة التّحدّي والرّضا بالحالة المرضيّة المؤلمة
قصّة مؤثّرة جدّا
بوركت
تقديري وتحيّتي
(تمنّيت خلوّها من بعض الأخطاء اللّغويّة)
الشكر لك الأديبة الكبيرة كاملة بدران
كلّ الإمتنان
خديجة
قصة محبوكة بشكل مميز ، وتشويق في السرد يزيد في التركيز على الحدث ، وفك الرمز بمفتاح مقبول وبلا تكلف.
أردت فقط لو تم صياغة الخاتمة بشكل أقوى حبكا من حيث الطرح ومن حيث اللغة.
تقديري
بعد رؤية وجهها الشاحب في المرآة، والرأس العاري من الشعر، والحواجب التي اختفت
ابتسمت .. رضيت ان تضحي بخلايا نبيلة للقضاء على تلك الخبيثة
هذه هى القوة.. أن يستطيع الإنسان الابتسام رغم صراع خلاياها مع المرض ، وذلك الدواء الرهيب
محتوى قصي قوي ومعبر ـ وسر متمكن لافت راق لي حد الدهشة في نص مؤلم ، زاخر بالمشاعر.
سلم قلم قلبك.
هناك قاعدة هي من اعتقادي تقول :
كلما كان التأثر بالمكتوب أكثر كان المكتوب قوياً
وهنا تأثرت بها جداً
حيث السرد القوي والمحكم
قصة غاية في الأناقة رغم الحزن الدي يكتنفها
أحببت أسلوبك جداً
تحيتي عزيزتي خديجة