ثورة في وجه العشق !!

هل غادرتك الاشواق وارتحلت دون ان تدرك العنوان
مراكب الحزن في بحور حروفى كثيرة
ورياح البعد عاتيه
خوفى أن يتأخر الربان
كرهت نفسى التى احبتك
عشقتك في صمت مجنون وفى ضعف حزين
كم كرهت دموعى في سهر الليل الطويل
اسبح فيها أتجرع الحزن المرير
والآن انا مثلك
اكره نفسى والليل الطويل و دروب العاشقين
انى اكره .. واكره .. ولم استطيع ان اكرهك
ولكن صار بوسعى ان اهديك للنسيان
وان أغسل بصمات حبك داخلى بأمطار الألم في الغربة
أن اخنق انفاس خداعك بوسادة بعدى عنك
صار بوسع رأسى أن يستقل عن صدرك
فأطلقت ضفائر عشق الليل الغجرى
وتنسمت شوق الصباح العطرى
وتغنيت بأنشودة أيامى
بعدما سلمنا الاحبار لغيرنا
ليكتبوا لنا نهاية رسالة
,
,
المتذوق
دائما اقف امام حروفك كثيرا
دخلت هنا عدة مرات
وفى كل مرة احاول ان اكتب ردا و لكن تأبى الحروف
فدعنى اناغم حروفك
واعزف على اوتار كلماتك
وعذرا ان ثار القلم

تحياتى لقلم هادىء برغم ثورة وجدان

لك تحياتى ,,, وباقة ياسمين

الحبيب متذوق

ها انت الان تبحر بحق في بحور التفعيلة كما أنت في العمودي , لمستني هذه جدا , وأعجبتني وأنت تعرف أنني لا أجامل , قصيدة تركت في عيني وشم بارز لأنك كتبتها ولم تكتبك هي فجائت منك ولم تأت من يدك ..نعم أيها الحبيب ما أجملنا حين يكون الحرف صدقا وأنين .. انا الان اتلهف لحرف قادم .. ولواحة التفعيلة أن تفخر بمثل حرفك أيها الشاعر

عظيم أعجابي ايها الجميل

أختي الكريمة مُعَطّرة الصفحات بشذى عبير ياسمينها ..

قابلتِ ثورة قلم الرجل بثورة من قلم أنثويّ ..

لا أدري .. ولكني لمست الشفافية في ثورة قلمك .. فهل هي رقة المرأة أم قسوة الرجُل ؟؟



شكري لكِ لن يكفي .. ولكن تقبلي جهدَ المُقِـلّ ..

أخي الحبيب ( الأندلسي ) ..

شرّفتني ياأخي باطلاعك على حروفي ..

وإن كان قولكَ :
ها انت الان تبحر بحق في بحور التفعيلة كما أنت في العمودي
لا أعتبره مشجعا ً إذ لازلت في العموديّ أتعثر بخطواتي كثيرا ً ..

ولكن مع تشجيعكم المطرّز بتوجيهاتكم أساتذتنا سنظل نرسم بمحاولاتنا لوحاتٍ عسى أن يروقَكم بعض خطوطها ..

لكَ كلّ شكري ووافر تحياتي ..

أيها المبدع دائماً المتواضع أبداً الدمث خلقاً السامي أدباً:

ما أروعك!

هل تكفي؟؟

بالقطع لا ولذا ألوذ بالصمت.


هطول رذاذك المتباعد هو زلال ووددنا لو أصبح الطل وابلاً أو بعض وابل.


دمت رائعاً

رائعة ومحبوكة ... وقوية .
وهكذا احب ان اقرأ.

تحيات قارئ.

أخي الحبيب وأستاذي الفاضِل ( سمير ) ..

أتسألني سيّدي ما الذي يكفي ؟؟

سأجيبك ..

تواجدكم الدائم .. وتوجيهاتكم التي أفادتنا الكثير هما خير مشجّع لي على مواصلة المسيرة ..

ولكن بمَ أرد جميلكم هذا ؟؟؟

فـ( شكرا ً ) لن تكفي ..

فجزاكم الله خيرا ً أخي الكريم ..

ولك تحياتي

عزيزي العـاقد ..

أن تروقك حروفي فهذا فخر وشرف لي ..

فما أعلمه عن ذائقـتـكم أنها صعـبة الإرضاء

مرورك محل تقديري أيها الكريم ..

تحياتي لك ..

أخي واستاذنا الشاعر المتواضع: متذوق

الغريب أنني لأول مرة اقرأ مشاركتك الرائعة هذه. والعذر منك ايها المتذوق.

أظن اسمك ماجاء عبثا. فتذوقك للكلمة وتطويعك لها يدل على أنك استاذ ماهر. هنيئا للغة بفارسها. وهنيئا لنا بك استاذا متمكنا.
وأعتب عليك بردك على الاندلسي لكونك في العمودي لازلت تتعثر. لكأنك اقترفت ذنبا بهذه أيضا. .

اعجبتني الخاتمة جدا بقوتها، كما أعجبت من سبقوني:
"فإن كان شربي لِبُغضِكِ ذنبا ً
فإني بعشقكِ خضتُ الكبائرْ

اختكم
سلوى

أختي الكريمة صاحبة الفضل الذي لن أنساه ماكتبتُ شِعـرا ً ( سلوى ) ..

أسعـدني تواجدكِ كثيرا ً ..

تحليلك للاسم احتمال ..

ولكن الأكيد أنه أتى من تذوّقي لجمال روائعكم مبدعينا هنا

أما عن قصة العـمودي .. فحقا ً لا زلت أخطو خطواتي البطيئة .. ولكنها مستمرّة بإذن الله من خلال تعلمّي من إبداع شعـراء الواحــ ـــة .. ومنهم بالتأكيد ( بروق ) ..

تحياتي لكِ ..