قنصلية؟؟؟؟؟؟ في حلب
شراء الدور وبقية العقارات والمعامل والاراضي الزراعية للسيطرة على عصب الاقتصاد والتجارة والمال في الموصل وغيرها من مدن شمال العراق العربية بأثمان باهضة وتمويل صهيوني خطير وسحب ما يمكن سحبه من العملة الصعبة من البلاد وتكوين عصابات مسلحة وتجهيزها باحدث الاسلحة (كما حصل في المدن العربية شمال العراق قبيل احتلاله 2003 )تمهيدا لمحاولة امريكا ضم الشمال السوري الى دولة حلفاء الصهاينة والصليبيين شمال العراق لفتح منفذ لها على البحر لأن دولة بلا ميناء غير قابلة للحياة كما تؤكد خارطة دولتهم الكبرى واحاديث قياداتهم الحليفة للصهاينة واطماع الصهاينة وحلفائهم الاخرى في شمال سوريا في انتظار ساعة الصفر للهجوم على سوريا وتركيا بمساعدة عملائهم في لبنان وعلى أمل إنشاء قاعدة جوية لامريكا في لبنان بديلة من قاعدة انجرلك في تركيا وهل ان طرح موضوع ما يسمونه كذبا مذابح تركيا بحق الارمن هو لإنشاء دولة ارمنية في اجزاء من تركيا للسيطرة على منابع دجلة والفرات خدمة لعملائهم في العراق وتفتيت تركيا لاضافة الاجزاء الجنوبية منها الى دولة حلفاء اللصهاينة شمال العراق انهم يريدون ابادة المسلمين في المنطقة اكمالا لمخططهم الصهيوني الامريكي ومعروفة الارتباطات السياسية و الاقتصادية والشركات التجارية المشتركة بينهم وبين اسرائيل وعداؤهم للعرب ناتج من عدائهم للاسلام لانه دين الحق والعدل وأن العربية لغة الملائكة ولغة القران الكريم ولغة اهل الجنة ومما يوضح ذلك عدم وجود اي عربي في الوفود التي يسمونها عراقية في مؤتمر شرم الشيخ ومؤتمر استامبول وغيرها 2006 و2007 اي انهم لا يعتبرون العرب المسلمين جزءا من شعب العراق وفي دستورهم الذي صاغته امريكا واسرائيل جاء مثلا ( الشعب العربي في العراق جزء من الامة العربية ) اي الشعب العربي في العراق ليس جزء من العراق وانما جزء من الامة العربية وسنخرجهم منه وفي حديث لأحد حلفاء الصهاينة في بعشيقة 2007والذين سيطروا على الحكم في الموصل بحرق استمارات السكان الاصليين والسماح لجماعته بتزوير الانتخابات في محافظ نينوى في الانتخابات الانتقالية2005 جاء المعارضة اقلية وهم يخرجون من العراق شيئا فشيئا اي بجرائمه وجرائم بقية حلفاء الصهاينة في العراق والاعيبهم الديوموغرافية والسياسية والاقتصادية والعسكرية واليوم اكثر من اربعة ملايين مسلم مهجر من العراق والبقية كما يقول سيخرجون ايضا بالالاعيب الامريكية الصهيونية في العراق وهكذا ينظرون الى المسلمين في البلاد المجاورة لاكمال المشروع الصهيوني في المنطقة وهم يعملون على ابادة وتهجير المسلمين في العراق حيثما طالت اياديهم كما حصل في داخل كركوك وخانقين وغيرها 2003 في انتظار القضاء على المقامة في بقية المناطق لتنال نصيب تلك المدينتين وغيرهما ورفع شعارات التخدير وادعاء الحرص على الاخوة لاكمال ذلك والاخوة حين تتعارض مع الدين تصبح وبالا ما بعده وبال واذا اخذنا بنظر الاعتبار محاولات شركة سبينكس التجارية الاوربية انشاء شبكة تجارية في سوريا لخدمة الموضوع ذاته وتقليل او القضاء على الفوائد التي تجنيها سوريا من الاستثمارات العربية فيها تتضح الصورة اكثر فهل سيسقط الشمال السوري في الوهم الذي سقطت فيه المدن العربية في شمال العراق قبل 2003 والمدن الفلسطينية قبل 1948 اين خبراء الاقتصاد والمال وهل يوضح هذا الطرح بعض اسباب عزم البعض انشاء قنصلية ؟؟؟؟؟؟في حلب وهل نبقى نجرب امورا ولا نكتشف حقيقتها الا بعد فوات الاوان ام نعود لراي العلم والدين والتجربة
اسرائيل جزء من امريكا واي حليف لامريكا حليف لاسرائيل وان جهل البعض ذلك فيما مضى فقد اتضح كل شئ الان
ومن اساليبهم شراء العقارات بورقة الضد او التعهد الخطي السري بتسليم الارض او العقار الى حلفاءالصهاينة حين الطلب اي ان يشتري شخص من ضعاف النفوس الارض ويسجلها باسمه ويتعهد باعادتها للمشتري الحقيقي متى امكن ذلك بهذه الطريقة استولوا على الكثير من العقارات في شمال العراق قبيل 2003
ومن باب دحض الباطل بحجته الكاذبة ودعواه المزيفة وتوضيح الامر من جانب تلك الادعاءات نقول أليس العدل ان يعود ثمانية ملايين اشوري عربي هم ابناء الاشوريين المهجرين من شمال العراق 1933 وبعد مذابح سنوني وسميل شمال العراق 1914 و1916 أليس من العدل ان يعود هؤلاء الى بلادهم وارضهم في شمال العراق وهم مهجرون لاجئون في عدد من دول العالم ويحتل ارضهم الان اكثر من ثلاثة ملايين ونصف مليون كردي تركي استولوا على شمال العراق بعد حملات التهجير تلك 1933و1914و1916 ومن الاكراد الاتراك الذين يحتلون شمال العراق الان عشيرة الهسنياني والكناني والتناني والاومري والغويان وغيرهم وغيرها زيادة على حملات التهجير التي تجري الان للاشوريين العرب المسلمين وبقية العرب شمال العراق والاشوريون هم العرب احفاد ابراهيم عليه السلام وهاجروا الى شمال العراق بعد سقوط الدولة السومرية العربية فيه واساباب الكراهية التاريخية التي يكنها لهم اليهود النبوءة الصهيونية التي تتحدث عن غزو اشوريٍ ثان لليهود تقول احدى الايات في مزامير داوود المزيفة اذا رايت الطفل الاشوري فاضربه بحجر) وكل الاثار والمصادر التاريخية تؤكد ان العراق ارض سومرية اشورية عربية ولايوجد حجر واحد في شمال العراق يدل على غير ذلك فشمال العراق منطقة عربية اشورية لا حق للاكراد في شبر منها إلاّ بما تقتضيه اخوة الاسلام التي ضربوها عرض الحائط بتحالفهم مع العدو الصليبي الصهيوني أليس العدل ان يعود اكراد تركيا الى بلادهم ليجد الاشوريون فرصة للعودة لبلادهم العراق زيادة على اربعة ملايين مسلم مهجر من العراق منذ 2003اما عدد اكراد العراق الحقيقيين فلا يتجاوز ثلائمئة الف وهذا يوضح اكاذيبهم بشان ما يسمونه تهجير صدام الاكراد من شمال العراق في سبعبينيات القرن الماضي وأليس من العدل ان يذهب الاكراد الى القرى التي هجّروا العرب منها ليجد العرب مكانا لهم في مدينتهم العربية الخالصة الموصل مدينة النبي يونس (ع) الكردي له اكثر من دار في دولته كردستان المستقلة باستفتاء شعبي والتي تحاول بلعبة الفيدرالية الجغرافية وما شابه الاستيلاء على المناطق العربية الاخرىشمال العراق والعربي في بيت من الطين او خيمة اومقتول وابنه وزوجه يتسولان في شوارع عمان وسوريا وغيرهاوالموصل مدينة عربية خالصة لم يكن فيها كردي واحد 1918 وكانت الدولة الاسلامية العثمانية تحرص على عدم احتلال البعض لاراضي الاخر تلافيا للمشاكل التي تنتج من محاولات التغيير الديموغرافي ولكن بريطانيا شجعت الاكراد على السكن في الموصل وكركوك وغيرها وغيرها خدمة للمشروع الصهيوني في المنطقة بعد وعد بلفور ولم يكن عدد الاكراد يتجاوز ثلاثة في الالف من سكان الموصل حتى ستينيات القرن الماضي حيث حملات الهجرة المكثفة للهركية والزيبارية الاكراد بعد حملات القتل والسرقة التي ارتكبها عصابات البيشمركة التابعة للبارزاني بحقهم والبرزان بربري الاصل وليس كرديا جلبته بريطانيا الى شمال العراق بعد احتلالها العراق خدمة للمشروع الصهيوني لخلق الروح العنصرية الشوفينية لدى الاكراد كذلك وكذلك حملات الهجرة الكبيرة للاكراد البعثيين الى الموصل في تسعينيات القرن الماضي كلها خطوات محسوبة خدمة للعدو الصهيوني الاكراد وينكرون جميل الموصل التي اوتهم ويقفون الان مع السفاحين حلفاء الصهاينة وقواتهم قوات البيشمركة السفاحين ولصوص المصرف الذين ابادوا العرب داخل كركوك وخانقين وغيرها حيثما طالت اياديهم وضعفت او اختفت المقاومة وقاموا بترحيل مئات الاف من العرب وتشريدهم منذ اكثر من ثلاث سنوات واستولوا عاى الكثير من دور واراضي العرب داخل وخارج الموصل وسرقوا سبائك الذهب والاموال العامة من المصارف وغيرها 2003 وذبحو ا في شوارع دهوك واربيل الكثير من مطوعي الجيش العراقي الحقيقي واستخباراته وغيرهم1991 ويحتلون الاراضي العربية شمال العراق بثوب الجيش العراقي الذي جعلوه حصان طروادة يختفي فيه الجيش الكردي كما حدث في فلسطين 1948
فبعد ان حلت امريكا الجيش العراقي كونت جيشا من البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف لابادة المسلمين السنة ولولا ذلك لما تمكن العدو الكردي الصهيوني من الاستيلاء على الاراض الاسلامية والتلاعب بكل شي لصالح الصهيونية ومخططاتها في المنطق وطالما انهم ضربوا الاخوة الاسلامية بتحالفه مع الصليبية والصهيرنية فقد فقدوا حق العيش على الارض الاسلامية الذي منحتهم اياه تلك الاخوة وسيتكرر الامر في كل شبر من الارض الاسلامية حتى تصبح جميعها فلسطين كبيرة ما لم يعد المسلمين لدينهم ويقفوا وقفة رجل واحد لنصرة الله ورسوله
كركوك المنطقة النفطية شمال العراق ارض عربية تركمانيةحتى 1918 حين احتلت بريطانيا العراق 1918 شجعت الاكراد على السكن في كركوك وكانت نسبتهم ثلاثة في المائة عام 1957 ثم قام عبد الكريم قاسم بابادة العرب في كركوك 1959 بمساعد قوات الالوية الحمراء الكردية التابعة للسليمانية اثناء ثورة الشواف ثم قام بتوطين الاكراد في مدينة كركوك لتغيير ديموغرافيتها والان سرقوا سجلات احصاء 1957 لإخفاء الحقيقة ويريدون ضم كركوك لدولة كردستان كفر وظلم وتزوير واغتصاب وحقد وعصابات قتل وتدمير ذلك ما جاءت به امريكا الى العراق
الان يريدون حفر خندق حول الموصل المدينة العربية الخالصة شبيه بالجدار العازل في اسرائيل لعزلهاعن محيطها العربي
والجامعة العربية لم تحتج على المذابح والتهجير وسرقة الارض وغير ذلك مما تعرض له المسلمون في العراق منذ 2003 اي انها موافقة على ذلك واذا بها تنبري لاستنكار التحشدات التركية على حدود دولة كردستان وكان الدم الاسلامي التركي والعربي لاقيمة له امّا دماء عملاء الصهيونية والصليبية فغالية على تلك الجامعة التي اثبتت انها منذ عادت لمصر من مقرها السابق في تونس اصبحت مؤسسة صهيونية صليبية لابادة الاسلام في المنطقة واذا تحدثنا عن تلك المنشورات في مصر والتي تدعو الى اخراج العرب المسلمين من مصر واقامة دولة قبطية فيها وغير ذلك من المؤامرات على الاسلام تتضح حقيقة هذه الجامعة تماما
وهوشيار زيباري وزير الخارجية الحالي في العراق هو كردي من الحزب المطالب باستقلال كردستان عن العراق حين تتهيا الظروف كما صرح قائدهم مسعود الرزاني ويكذبون الان بادعاء الاتنماء الحقيقي الى العراق لاقناع الدول بمنع تركيا من الهجوم على حليفهم حزب العمال الكردستاني لئلا يتتهي مشروعهم بتكوين الدولة الكردية الكاملة ومشروع ابادة المسلمين السنة في العراق وتاخير الهجوم لحين يصعب ذلك بتساقط الثلوج وغيرها مما يتعلق بالميدان علما ان ثمانين في المائة من الاكراد في العراق اكراد اتراك كما قلنا سابقا وهوشيار زيباري هو وزير المراقص حيث جعل في كل وزارة خارجية تابعة للعراق مرقص لاتمام العمليات السياسية فيه ويبدوان عمرو موسى احد زبائن هذه المراقص فهو يتحمل مسؤولية غض الطرف عن جرائم العدو الامريكي وحلفائه في العراق مسؤولية قتل مئات الالاف من المسلمين وترحيل اكثر من اربعة ملايين مسلم من العراق وسجن عشرات الاف من الابرياء منذ سنين لماذا لم يتحرك عمرو موصى لايقاف المجازر التي قام بها العدو الامريكي الصهيوني الكردي في العراق ويتحرك الان لحماية الاكراد حلفاء الصهاينة ألأن امريكا تريد ذلك وهو يتحمل مسؤولية ما تعانيه الامة الان وما سيحصل لا قدر الله لبقية ابنائها من قتل وتشريد في المستقبل اذا استمر السكوت على جرائم العدو الامريكي الصهيوني انه اليد الضاربة الخفية للعدو الصهيوني الصليبي في المنطقة وقد واما عن اكاذيب هوشياربشان تعاون ما يسمى بالحكومة العراقية مع حكومة انقرة بشان جزب العمال الكوردستاني فتدحضها امور كثيرة منها حديث رئيس اقليم كوردستان 2007 الذي طلب فيه من تركيا وايران اعطاء الاكراد الاستقلال التام وحديث رئيس وزراء تركيا في الامم المتحدة 2004 حيث قال امريكا تريد تاسيس دولة كردية في شمال العراق )ولكن امريكا لا تريد مواجهة تركيا الان بل بعد تصفية المقاومة في العراق واكاذيبها حول الموضوع تصب في ذلك وامور اخرى ذكرت في المقالة نعم ان الاعداء يفاجئون المقابل بامور تربكه و لا يتوقعها وحين يستيقظ المقابل من هول المفاجاة يفاجئونه بلعبة اخرى واما عن مؤتمر لندن للاستثمار في سورية فما سر التحرك الاستثماري في سوريا لاوروبا وهي التي تريد تدمير سوريا لصالح اسرائيل هل هو للسيطرة على اقتصادها وتقييدها بمعاهدات وتوغل في صناعتها ومشاريعها التنموية لتدميرها مستقبلا هذا وينخدع بعض السذج حين يقتضي الامر اليقظة لتمرير جرائم اخرى تصب في الهدف الاساسي وهو محاولتهم االقضاء على الاسلام دين الله لانه دين الحق والعدل
في 17 /11/2007 ناقش مجلس النواب العراقي ضم كركوك الى دولة كردستان المستقلة عن العراق باستفتاء شعبي والتي يدعي خكامها الفيدرالية لاكمال الخارطة الكردية ويقولون اننا سنستقل عن العراق متى سنحت الفرصة لذلك للاحتيال وضم المزيد من الاراضي العربية لدولتهم بعد تشريد وابادة اهلها العرب وغيرهم كما حصل في داخل كركوك 2003 وخانقين وغيرها واحتيالهم لحين جمع الاسلحة والقضاء على المقاومة بل وجعلوا الجيش العراقي حصان طروادة تختفي فيه القوات الكردية لحين التمكن من ابادة المسلمين السنة في العراق املا في ان يكون ذلك خطوة على درب محاولتهم القضاء عهلى الاسلام والكثيرين يؤيدونهم ويسكتون عن جرائمهم ويصرخون دفاعا عن العدو الكردي في طلبهم من تركيا صبط النفس امام هذا العدو الصهيوني الكردي الذي يرتبط بعدة مصالح اقتصادية وسياسية مع العدو الصهيوني على طريق محاربة الله ورسوله وقد اثبتنا عروبة كركوك في مقالة من اسرار الغارة الاسرائيلة الاخيرة على سوريا وغيرها ولان اسرائيل تحاول خداع العرب واجبارهم على شروطها في مفاوضة انا بوليس بادعائها انها ستعمل على اطلاق مئات من الاسرى شهريا بعد المؤتمر ان وافق المسلمون على الدخول في مفاوضات ذلك المؤتمر للتغطية على الجرائم في العراق والسماح باستمرارها مقابل وهْم اعطاء العرب تعويض عن ذلك في القضية الفلسطينية اي للخداع وكسب الوقت لحين اكمال الجرائم في فلسطين والعراق وغيرها لحين تدمير الامة الاسلامية جمعاء والطعم اطلاق عدد من الاسرى الابرياء من السجون الاسرائيلية اي كما خدعوا العراقيين منذفترة حين ادعوا انهم سيطلقون سراح المسجونين العراقيين ان وافق العراقيون السنة على الدستور والقوا اليهم بطعم ايضا حينها باطلاق سراح عدد من السجناء حينها ولازال عشرات الالاف من السجناء في السجون الامريكية والكردية في العراق حتى اليوم وكل فترة يطلقون سراح عدد محدود من السجناء الابرياء ويلقون بالسجن اضعاف العدد المطلق سراحه من الابرياء السنة ويقومون بعدد من الاجراءات المخادعة لقتل الوقت لحين مرور 18 عشر شهرا لحين مباشرتهم بتقسيم العراق الذي نص عليه قانون تقسيم الاقاليم من ناحية وخداع بعض الدول العربية لاقناعها للتنازل عن دونها بحق العراق واستغلال المكاسب الناتجة من ذلك في القضاء على السنة والاسلام في العراق والمنطقة واقناع البعض بالدخول في اتفاقيات سلام كاذب شبيهة باتفاقيات الصهاينة مع بعض القرى العربية كدير ياسين وكفر قاسم وغيرها للتفرغ للجيوش المقاتلة 1948 ثم تصفية اهل القرى بعد هزيمة الجيوش العربية كذلك يفعلون مع البعض للتفرغ للمقاومة الرئيسة على امل القضاء عليها فيما بعد واقول لمدير الوقف في العراق احمد عبد الغفور السامرائي الم ير المذابح والابادة والتشريد التي عانى منها المسلمون السنة منذ دخول القوات الامريكية في العراق 2003 وخاصة في بغداد وكركوك وخانقين وغيرها ولولا المقاومة لما بقي سني واحد في العراق الان فكيف ينخدع بالمناورات السياسية الهادفة الى التفرغ لبعض صنوف المقاومة وتصفية البقية بعد حين تجميع اسلحتها وتجميع المعلومات عنها والقضاء على بعض اصناف المقاومة كما حصل في فلسطين بعد اتفاقيات السلام والاستيلاء على قوائم اسماء وعناوين المنظمات الفلسطينية التي كانت موجودة في بيت الشرق بالقدس وفق لعبة سياسية ألم يسمع قول البريفكاني ...العرب في شمال العراق ليسوا سكان اصليين وسنخرجهم جميعا او نبيدهم في الشمال والكل يتفرج ويدافع عن الاكراد الد اعداء الله حلفاء الصهينة واكثر الناس عداءا للاسلام حيث رفضوا ان تكون الشريعة الاسلامية المصدر الرئيس للتشريع في العراق وابادوا ورحلوا المسلمين من مناطق كثيرة من العراق ولديهم عدة اتفاقيات سياسية واقتصادية مع العدو الصهيوني
وو,,و,,