أما شوق !
ألم آتيكِ في حلمكِ بعد ؟؟؟
أفتقدكِ فكوني في ظل الرحمن
يرعاكِ الله حبيبة
اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»»
أما شوق !
ألم آتيكِ في حلمكِ بعد ؟؟؟
أفتقدكِ فكوني في ظل الرحمن
يرعاكِ الله حبيبة
الناس أمواتٌ نيامٌ.. إذا ماتوا انتبهوا !!!
:
بحق اشتقنا لك ولــنبضك الأبيض .
سلمت ودمت بألف خير .
نص كهذا جدير بأن يتعهد بالقراءة والتثبيت ...
حرس الله من كتبته ، وأسعد قلبها في الدارين
يا رب أتعبت الحياة رواحلي = فامنن عليَّ بميتة الأخيار
أحبك في الله أسماء , وأشتاق إلى حرفك الذي يذكرني بالله
للرفع رفع الله قدرك أختاه في الدارين
https://www.youtube.com/watch?v=FLCSphvKzpM
:
لو تعليمن كم بلغ الشوق بنا يا أسماء..
حماك ربي وأسعدك ووفقك وحقق لك أمانيك.
صاحبة المداد الذهبي والأسلوب الحريري والأداء الإنساني:
نعم طال غياب هذا المداد وطال غياب رمزا من رموزنا الراقية أدبا وخلقا ووفاء.
اشتقنا لك ولحرفك العالي لا أوحش الله منك!
أهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.
تحياتي