أوراق على هامش الثورة ..

أوراق على هامش الثورة ..

الورقة الأولى : قصة ..

لطالما أحببت أن أكون شاعراً ، أن أعبر عن مكنونات نفسي ووجداني في قصيدة ..
حاولت .. كتبت .. مزقت الأوراق .. كسرت الأقلام .. عصرت ذهني .. أرهقت نفسي .. حاولت أن أخلق لنفسي جوّ الشعراء .. لكن ..
بلا جدوى ..
سمعت أصواتاً هادرة من الخارج : الشعب يريد ...
يريد !
وهل أمنيتي في كتابة الشعر إلا رغبة في التعبير عما أريد ..
ركضت صوب النافذة .. فتحتها .. فإذا أمواج من البشر .. أمواجٌ من شعب يريد ..
أغلقت النافذة .. اتجهت نحو الباب الخارجي .. فتحت الباب .. وانضممت إلى الصوت الهادر ..
لأكتب قصيدتي ..

..........

وكان الهدير من أروع ما سجل التاريخ من قصائد وأصدق ما قرأت البشرية من حروف

بدخول ذكي حكيم، واستقطاب لانفعال القاريء نحو مضمون النص وقضيته ، تمكن الكاتب من حملنا في سرد محكم إلى قفلة أكملت الرسالة بسلاسة تجعل المتلقي يشعر وكأنما هو صاحب الفكرة والنص

أبدعت أيها الكريم

تحيتي

خير مكان لأفضل كلام... قد ينساب بصدق وقوّة، ولا يحتاج تمزيق أوراق وتأنيّا ورويّة!

نصّ حاذق أستاذ بهجت

تقديري وتحيّتي

هنيئا لك اتخذت قرارين صائبين في نفس الوقت قرار المشاركة مع الثوار وقرار كتابة الاشعار

يقول الشاعر :

السيف أصدق انباء من الكتب في حده الحد بين الجد واللعب

واليوم القصائد تنشد ، والكتب تألف في الشوراع ..



أستاذتنا الكريمة ربيحة الرفاعي

شكراً على مرورك من هنا ..




دعائي ..

السامقة كاملة بدارنه

كل التقدير والشكر لحضورك المشرق





دعائي ..

الأخت الكريمة راوية رشيدي

تقبلي خالص تحياتي وتقديري


و





دعائي ..

وخير القصائد يكتبها الفعل لا القول

كتبت فأبدعت وأمتعت

تقديري الكبير للأستاذ بهجت

رائعة جدا تلك الأبيات تالتي شاركت بها في تلك القصيدة

حماك الله

الاستاذ الكبير بهجت الرشيد

اصدق القصائد هي تلك الساخنة التي تولد من عمق انفعال يحطم فينا حواجز خوف ويفجر فينا براكين كبت

سلم نبضك