مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الدجال الأعور» بقلم هَنا نور » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أختي الفاضلة أم فراس
شدني العنوان و ابتدأت القراءة متلهفا
أين المحرقة يا أختاه ؟؟
و مالبث أن أتى الجواب في السطر الأخير !
نعم ، هي محرقة طموحات مشروعة
و قصر أحلام شبت فيه النيران
على حين غرة
أجدت و أبدعت يا أم فراس
دام يراعك باسقا
نزار
أتشرف دوما بحضورك الكريم
حفظك الله ورعاك اديبنا المميز.
قصة جيلة أختي ريمة
امتعتني قراءتها
شكرا لك
بوركت
نستهلك أجسادنا ونطفأ ارواحنا ونقتل أحلامنا على أمل غد مشرق باستعباد المال ليخدمنا لاحقا وندرك بعد خسارة أيامنا أن المال من استعبدنا وسرق أعمارنا
كم من المؤلم إدراك ذلك
قصة مؤلمة ومؤثرة
بوركت وكل التقدير
قصة واقعية مؤثرة
لكني أرى أن الكاتبة لم تمسك كما يجب بخيوط الحبكة مما شتت القارئ
لك شكري أختي
شكرا استاذتي خلود ونداء، واستاذ وليد كما تلاحظ انت تتابع مواضيع قديمة والكاتب اطور وتطورات،
شكرا لحضورك الكريم سأقرا لك.
هي محرقة للمشاعر والأحلام ...
سرد جميل وجاذب حتّى النّهاية الصّادمة
بوركت
تقديري وتحيّتي
كل إنسان تعترضه في الحياة أزمات وعقبات فأعباء الحياة كثيرة
فإذا ما توفر في الإنسان صدق العزيمة وثبات الهمة لتحقيق الهدف
فيسهل عليه الوصول للنجاح ليرى أحلامه واقعا وليس مجرد خيال
وبقتل اليأس والملل والتشاؤم يصل الإنسان لتحقيق أحلامه.
ومن كانت بدايته محرقة ستكون نهايته مشرقة لا محالة
وسينبثق شعاع الأمل في نهاية النفق.
بمهارة سردية عالية أجاد قلمك السباحة على السطور
وإن كانت النهاية صادمة من جديد.
الحياة تحدي وصمود وصبر ـ وقد يضيع العمر بين إمكانياتنا وأحلامنا فنعيش في محرقة
وتمضي الحياة بين واقع نعيشه ومستقبل نتمنى فيه أن نتحقق أمانينا.
سلمت يداك.