كلَّ المتن واحدودب
وما كلَّ البصر وهو يجول بين هذه وتلك
ناداه جاره " الصلاة يا شيخ "
قال : " أستغفر الله .."
غادر المسجد سريعا .. وبكل تأني استلم مجلسه المعتاد .
تمرح ....» بقلم سعد الحامد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
كلَّ المتن واحدودب
وما كلَّ البصر وهو يجول بين هذه وتلك
ناداه جاره " الصلاة يا شيخ "
قال : " أستغفر الله .."
غادر المسجد سريعا .. وبكل تأني استلم مجلسه المعتاد .
في زمنِ الغربةِ ..عُضَّ على وحدتكَ بالنواجذِ
السلام عليكم ورحمة الله
الاستاذة الفاضلة
الطبع يغلب التطبع ومن شب علي شئ شاب عليه
ما يمكنني قوله هو الله غالب علي تصرفه
تقبلي مروري
صاحب البسمة والنسمة
تقيمك بمشاركة مطلوب كما انت تحتاج فلا تبخل
يموت الزمَّار ... وأصابعه تلعب
والله أرى البعض ومن كبار السن تلتوي أعناقهم على هذه وتلك وهم على أبواب المساجد يرتدون أحذيتهم
ولا أملك إلا الدعاء لهم بالهداية
ومضة جميلة أستاذة بلابل
خالص التحايا
لعله حين انفتل كان ممن صدق الشاعر فيه:
قل للمليحة في الخمار الأسود ...... ماذا فعلت بـ( شائب متخدد)
قد كان ينوي ( التوب) لكن شدّه .... (ما قد رأى من حسنها المتورّد)
تاه العجوز بدلّها وجمالها ...... فارفق به عثمان ( لا تتشددِ)
مع الاعتذار لهذا التصرف الشعري....
النظر الممنوع بلا شك هو النظر بتلذذ وشهوة، فهذا هو باب الخطر وموقد الشرر،
ولهذا قيل: النظرة بريد الزنى، ولله در شوقي حين قال:
نظرة، فابتسامة فسلام فكلام، فموعد فلقاء
والغض من البصر ليس معناه إقفال العين عن النظر ،ولا إطراق الرأس إلى الأرض،
فليس هذا بمراد ولا مستطاع، كما أن الغض من الصوت في قوله تعالى: }وَاغْضُضْ مِن صَوْتِكَ{[لقمان: 19]
ليس معناه إغلاق الشفتين عن الكلام، وإنما بمعنى الغض من البصر خفضه،
وعدم إرساله طليق العنان يلتهم الغاديات والرائحات أو الغادين والرائحين، فإذا نظر إلى الجنس الآخر لم يغلغل النظر إلى محاسنه،
ولم يطل الالتفات إليه والتحديق فيه.
ولهذا قال الرسولr لعلي بن أبي طالب: "يَا عَلِيّ لا تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ، فَإِنَّمَا لَكَ الأُوْلَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَة"
رواه أحمد وأبو داود والترمذي.
وقد جعل النبي r النظرات الجائعة الشرهة من أحد الجنسين إلى الآخر زنا العين، فقال : " الْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ " رواه البخاري.
وإنما سماه "زنى" لأنه ضرب من التلذذ والإشباع للغريزة الجنسية بغير الطريق المشروع.
ويطابق هذا ما جاء في الإنجيل عن المسيح عليه السلام: "لقد كان من قبلكم يقولون لا تزن، وأنا أقول لكم: من نظر بعينه فقد زنى".
إن هذا النظر المتلذذ الجائع ليس خطرًا على خلق العفاف فحسب،
بل هو خطر على استقرار الفكر، وطمأنينة القلب الذي يصاب بالشرور والاضطرابات- د.يوسف القرضاوي، الحلال والحرام،
كن ابن من شئت واكتسب أدبا....يغنيك محموده عن النسب
التعديل الأخير تم بواسطة احمد خلف ; 07-01-2012 الساعة 05:17 PM
ما كلّ البصر ولا احدودب يا غالية...
جميــــــــــــــــــلة....
مودّتي
هي آفة عند البعض لا يمكن التّخلّص منها، وإن كلّ المتن واحدودب .
اللهمّ عافهم في أفكارهم وعقولهم!
تقديري وتحيّتي
(همسة: تأنٍّ)