المطر

الفاضل..جوتيار تمر
مرة اخرى اراك متواجدا ..بكل قوة وتشجيع والق ..
ومرة اخرى تحلق في سماء فضائي ..
وتلامس افكاري ..وتلميحاتي ..
يسعدني ان يتواجد شخص بكرمكم ..وتبصركم
بجواري دوما ...
دمت بالخير كله..
ياسمين

الاخ الكريم احمو..
وكم يدهشني هذا الطيب الطيب من شذى روحكم الطيبة
الذي تنثره علي باستمرار ..
اشكرك
ياسمين

الفاضلة ماجدة ..
لدخولك بنصوصي وقع طيب خاص ..
محبب لي ..
عزيزتي ..
النص الاصلي كان (تهاجمها سيول الأمطار الشتوية ..كما كل عام)
حيث اشار علي الاخ الكريم الاديب ..فهد المصبح..
بان يكون..ككل عام ..ووجدت بعد البحث ..سداد ما قال ..فاعتمدته
اما ملاحظتك الاخرى .. بماء السماء بدلا من ماء السماء ..
ايضا سالت بها ..فاجيز الامران ..وانا اميل لمقترحك ...وساعتمده
سلمت وغنمت بالنعيم والرضوان دوما
محبتي ..ياسمين

الفاضلة ياسمينا..
لقد لمست مطري ..وزرعي بتشابه اسمينا
بشذى الياسمين ..وفوحان عطر الارض
اشكرك على المرور الطيب
ياسمين

الفاضل مصطفى عمار ..
اشكرك على جميل احساسك ..
واعجابك بنصي ..
اسعدني ان تكون من المحلة
فبيت جدي لامي غير بعيد عنكم
دمت بهيا

الفاضلة شيري محمد..
اشكرك على تعطيرك نصي
بشذى رضاك عنه ..
دمت بالخير والبهجة...
والمطر النقي دوما
ياسمين

الفاضلة الاستاذة صبحية شبر ..
لمرورك بفضائي وصفحتي ..وقع خاص ..
وبرضاك عن خربشاتي ..رضا وسعادة لا تقاوم
يسعدني تواجدك بقربي دوما ..
لا عدمت نبض وفيض مشاعرك البهية الزكية ..
محبتي واحتراماتي
الياسمينة الفلسطينية

المطر
أم يحيى تسكن في وادي سحيق...
تهاجمها سيول الأمطار الشتوية ..ككل عام..
تدمر تخرب..وتفقدها الكثير من القليل الذي تملكه..
وهي مصرة على استضافة أولى القطرات بالزغرودة..
تقف فوق سطح منزلها تبلل الشعر والثياب..
وهي سعيدة كالأطفال بالمطر..لسانها لا ينفك لاهجا بالحمد..
وفي كل مرة تقول:
الحمد لله الذي طهرنا من ماء السماء..

اختزال مدهش لمعاني كثيرة يحملها النص
شكرا لك ياسمين الرائعة على متعة رافقتني وأنا أقرأك هنا
محبتي والأوركيد

ومضة جميلة أختي ياسمين

شكرا لك

بوركت

هو الأمل الذي ننتظر بعد أن صلبوا آمالنا على أشجار الذلّ

ومضة كثيفة عميقة

دمت مبدعة غاليتي

محبّتي