النّار ُ لمْ تـَحرق ْ سمَاهَا ..
والرّدى ما زال يجري في مَدَاها..
قَاوَمَت ْ أكتاف ُ هذا لشَّعْب ِ
لوْ نًا هاربًا
مِن ْ جلـْـدَة ِ الأيْتام ِ..
واحْـتـَـجّـُوا فزُجّـُوا في لظاها ..
وارْتَمَتْ أبدانُهم ْ في جُمْلتِي..
هل ْ شكـَّلوا فيها الوطن ْ ؟
هل شكلوا فيها الزمن ْ ؟