المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
أخي العزيز سعيد
مخزون الذكريات هو الرصيد القصصي الذي لاينفذ لو استخلصنا منه العبر ..تأخذنا الحياة من طور إلى طور لكننا نحن دوماً لذكريات أيام النقاء والشغب والتمرد على سلطة الأكبر سناً أو مركزاً ..التلميذ يضحك من قلبه على الموقف الكوميدي الذي يجد فيه استاذه ..يضحك لأن هناك من قهر قاهره وأخذ بثأره منه ..لعل اساتذتنا يتعلمون درس الذبابة ويرفقون بتلاميذهم ..هنالك سيكون رد الفعل مختلفاً ، تكاتف وتراحم وحزن على مايصيب الأستاذ لا التشفي والضحك ..الأستاذ هو الذي يختار ردود أفعال تلاميذه ..تقبل تحياتي.
د. محمد فؤاد منصور
الأسكندرية
رجعت بي الى كراسي الدراسة
استمتعت هنا كثيرا
العزيز د. محمد فؤاد
بدأً أرحّب بك هنا وأعبر لك عن سعادتي لملاقاتك من جديد.. كيف حال الإسكندريّة؟
فعلا فإنّ الذكريات مخزون قصصي هائل.. وهي تجعل من الأديب شاهد على عصره ناقل أحبّ أم كره صورة صادقة على مرحلة من مراحل الحياة في مكان ما
أما عن رجال التعليم والعلاقة بين الأجيال وما يصيبها في أحيان كثيرة من تصادم.. فهو أمر يكاد يكون حتمي.. والأستاذ والتلميذ وكذلك المدرسة هم صورة للمجتمع نفسه.. وهم وإن كانوا من عناصره المكوّنة فهم أيضا ضحايا الفلسفة التعليمية القائمة والتي تسطّرها أيادي الحكام.. فكلّ ما كانوا ديمقراطيون كانت المدرسة كذلك.. والعكس صحيح.. وعندها تصبح المدرسة سجنا صغيرا داخل سجن أكبر هو الوطن
هذه رؤيتي للأشياء.. لا أدري إن كنت مصيبا أم مخطأًً في تقييمي
مع محبتي
لك
سعيد محمد الجندوبي
ما أجمل الذكريات أيها الأديب سعيد محمد الجندوبي .
أعدتنا إلى ماضٍ جميل ، وكم نتمنى لو يعود ..
تقديري واحترامي