عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
عاد هذا المساء وكله أمل أن يذيب جليد السنين الماضية التي قضاها بين أزقة المدينة الضيقة ،طرق الباب على استحياء ،فتح الباب من غير أن يكلم ،قالت له على عجل :ألك حاجة ؟ قال نعم ،جئت طارقا باب التوبة فهل لي من ذلك ؟ قالت :لقد نبت الربيع على فراشك
حيتان قومي بيم العرب التقمت
مغاضب يونس ذي النون يحويني
الله الله
التوبة باب لا يمكن ان يغلق
مفاتحه بيد الرحمن ولا يملكه سواه
ليتنا نجد الربيع على سررنا
ليتنا نحسن التوبة
كل الحب لقلبك الجميل
مودتي
عودته نادما على استحياء كان كافيا لإذابة جليد صنعته سنون الهجر
ومضة جميلة أتقنت وأبدعت نسجها أديبنا الفاضل
بوركت واليراع
تحاياي
جميل أنّ الرّبيع أينعت خضرته !
ومضة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
نص معبر وجميل ، ولو أن النفوس صفت وعفت لملأ السلام النفوس ولعم الود الأرض.
أحسنت أيها النقي!
تقديري
ما اجمل التسامح حين يزهر الربيع في قلوبنا
عميقة ومؤثرة
كل التقدير
بوركت