أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أقصوصة جميلة .... نهاية مفتوحة...
أنا أستمتع بكتاباتك.
لا تعرف زوجها القادم
ولكن المتوفي إلى جوارها زوجها وإن بلغ الأجل الأقرب
ومضة مؤثرة
شكرا لك
ههههههههه
قصّة لاذعة ساخرة
لكنّ قفلتها لم تزدها قوّة
كان من ضمن الحوار أنّ الزوجة لا تعرف من سيموت
ولم يكن عليك ذكر ذلك للتّذكير في نهاية القصة
وربّما لو كثّفتها أكثر لكانت أضحت أقرب للقصة القصيرة جدا
دمت مبدعا
مودّتي
مدخل لعالم آخر
-----
أبدعت
لك أرق التحايا
حينما تهـوي ظنـوني ... في التفاصيلِ البعيدَةْ
يا تـرى من يحتويـني ... غيرَ حُزْني والقصيدة؟!
ربما مات لأنها لم تستطيع ايجاد طريقة لفتح صندوقه
ومضة بعدة تأويلات
بوركت وكل التقدير
أحيانا تكون أحلامنا وأمنياتنا أكبر من طاقاتنا وقدراتنا على تحقيقها
وهنا تطلعت الزوجة لأكثر من طاقة الزوج وفتحت عليه أبواب رغباتها المتمردة على الفقر
ولكن كان صندوق العطاء فارغا ؛ فكانت النتيجة كما أوردته النهاية
نص أكثر من رائع
بوركت أديبنا الفاضل واليراع المبدعة
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي