رواية العودة إلى الوطن

ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻫﻨﺎﻙ ﻳﻨﺘﻈﺮﻧﻲ ﻭﺍﻻﺣلام ﺧﻠﻒ
ﻣﻨﺎﺭﺓ ﺍﻟﻤﻴﻨﺎﺀ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﺟﺘﻤﻊ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ
ﻗﺎﻋﺔ ﻣﻦ ﻗﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﻳﺤﺘﻔﻠﻮﻥ ﺑﺘﺪﺷﻴﻦ
ﺍﻭﻝ ﺭﻭآﻳﺔ ﻟﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ إﻟﻰ
ﺍﻟﻮﻃﻦ
ﻗﺎﻡ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻧﺎﺋﺐ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭﻳﺔ ﺑﺈﻟﻘﺎﺀ
ﺍﻟﺘﺤﻴﺔ ﻋﻠﻲ ﺛﻢ ﻋﺎﻧﻘﻨﻲ ﻭﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻗﺪ
ﺷﺮﻓت ﺑﻼﺩﻙ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻠﺤﻈﺔ ﻛﺎﻧﺖ
ﻋﻨﺪﻱ ﺭﻏﺒﺔ ﺷﺪﻳﺔ أﻥ ﺍﺳﺄﻟﻪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ
ﻟﻤﺎﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻢ ﺭﻭآيتي ﺍلأﻭلى ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ
إﻟﻰ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺑاﺴﻢ ﺍﻳﺎﻡ ﻓﻲ
ﺣﻀﻦ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻭ ﺍﻟﺮﺣﻠﺔ ﺩﺍﺧﻞ ﻏﺒﺎﺕ
ﺍلأﺑﻨﻮﺱ
ﻭﻓﺠﺔ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻣﺘﺪﺕ ﻳﺪ
ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻋﻤﺮﺃﻧﻮﺭ‏( ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﺴﻢ
ﻻﺑﺪ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ‏)‏( ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻛﻌﺎﺩﺗﻲ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟيه ﻗﺎﺋﻼً ﻻﺑﺪ أﻥ ﺍﺭﺣﻞ
ﻣﻦ ﺑﻼﺩﻱ ﻻﺟﻞ ﺑﻼﺩﻱ ‏)

الأستاذ منير أبو ريشة ..

الأوطان رغم أنها تعيش في قلوبنا إلا أن الكثير يضطر أن يهاجر لأسباب عديدة .. غير أن العودة هي خاتمة الطواف.
ولدي تساؤل : هل كان التوجه لنائب الرئيس بالتساؤل عن اسم الرواية .. ام إعلامه عن سبب اختيار الكاتب هذا العنوان ؟
أرى ان النص رغم فكرته الجميلة فهو يحتاج لمراجعة لغوية .
تحياتي .

ﻭﻓﺠﺔ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻣﺘﺪﺕ ﻳﺪ
ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻋﻤﺮﺃﻧﻮﺭ‏( ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﺴﻢ
ﻻﺑﺪ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ‏)‏( ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻛﻌﺎﺩﺗﻲ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟيه ﻗﺎﺋﻼً ﻻﺑﺪ أﻥ ﺍﺭﺣﻞ
ﻣﻦ ﺑﻼﺩﻱ ﻻﺟﻞ ﺑﻼﺩﻱ ‏)

البحر هناك ينتظرني والأحلام...
الحلم ببناء مستقبل أفضل وإيجاد عمل يتكسب منه يجعل الشباب يحلمون بالسفر
وإن كانت القلوب تظل معلقة بالأوطان.. لذا كان أسم الرواية ( العودة إلى الوطن)
وبين الحلم بالسفر والحنين للوطن كانت تلك القصة.
شكرا لك.

ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﻣﻨﻴﺮ ﺃﺑﻮ ﺭﻳﺸﺔ ..
ﺍﻷﻭﻃﺎﻥ ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻨﺎ ﺇﻻ ﺃﻥ
ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻳﻀﻄﺮ ﺃﻥ ﻳﻬﺎﺟﺮ ﻷﺳﺒﺎﺏ ﻋﺪﻳﺪﺓ ..
ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﻫﻲ ﺧﺎﺗﻤﺔ ﺍﻟﻄﻮﺍﻑ.
ﻭﻟﺪﻱ ﺗﺴﺎﺅﻝ : ﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﻟﻨﺎﺋﺐ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺑﺎﻟﺘﺴﺎﺅﻝ ﻋﻦ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ .. ﺍﻡ
ﺇﻋﻼﻣﻪ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ؟
ﺃﺭﻯ ﺍﻥ ﺍﻟﻨﺺ ﺭﻏﻢ ﻓﻜﺮﺗﻪ ﺍﻟﺠﻤﻴﻠﺔ ﻓﻬﻮ
ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﺮﺍﺟﻌﺔ ﻟﻐﻮﻳﺔ .
ﺗﺤﻴﺎﺗﻲ //
تحياتي استاذي العزيز عبدالسلام دغمش/
وشكراً على مجهودك استاذي العزيز
(
ﻭﻟﺪﻱ ﺗﺴﺎﺅﻝ : ﻫﻞ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺘﻮﺟﻪ ﻟﻨﺎﺋﺐ
ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﺑﺎﻟﺘﺴﺎﺅﻝ ﻋﻦ ﺍﺳﻢ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ .. ﺍﻡ
ﺇﻋﻼﻣﻪ ﻋﻦ ﺳﺒﺐ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﺍﻟﻜﺎﺗﺐ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻌﻨﻮﺍﻥ ؟) كان سؤالي لهو لماذا اختار الكاتب هذا الاسم)
كان سؤال غير صريح السؤال هو لماذا لم توفر الدولة للمبدعين الجو المناسب

ﻭ ﻓﺠﺔ ﻣﻦ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻀﺒﺎﺏ ﺍﻣﺘﺪﺕ ﻳﺪ
ﺻﺪﻳﻘﻲ ﻋﻤﺮﺃﻧﻮﺭ ‏( ﻗﺎﻝ ﻟﻲ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﺘﺴﻢ
ﻻﺑﺪ ﺍﻧﻚ ﺗﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ‏)‏( ﺍﺑﺘﺴﻤﺖ
ﻛﻌﺎﺩﺗﻲ ﻭﺍﻟﺘﻔﺖ ﺍﻟﻳﻪ ﻗﺎﺋﻼً ﻻﺑﺪ ﺃﻥ ﺍﺭﺣﻞ
ﻣﻦ ﺑﻼﺩﻱ ﻻﺟﻞ ﺑﻼﺩﻱ ‏)
ﺍﻟﺒﺤﺮ ﻫﻨﺎﻙ ﻳﻨﺘﻈﺮﻧﻲ ﻭﺍﻷﺣﻼﻡ ...
ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺑﺒﻨﺎﺀ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ ﺃﻓﻀﻞ ﻭﺇﻳﺠﺎﺩ ﻋﻤﻞ
ﻳﺘﻜﺴﺐ ﻣﻨﻪ ﻳﺠﻌﻞ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻳﺤﻠﻤﻮﻥ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ
ﻭﺇﻥ ﻛﺎﻧﺖ ﺍﻟﻘﻠﻮﺏ ﺗﻈﻞ ﻣﻌﻠﻘﺔ ﺑﺎﻷﻭﻃﺎﻥ ..
ﻟﺬﺍ ﻛﺎﻥ ﺃﺳﻢ ﺍﻟﺮﻭﺍﻳﺔ ‏( ﺍﻟﻌﻮﺩﺓ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻮﻃﻦ‏)
ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺤﻠﻢ ﺑﺎﻟﺴﻔﺮ ﻭﺍﻟﺤﻨﻴﻦ ﻟﻠﻮﻃﻦ ﻛﺎﻧﺖ
ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻘﺼﺔ.
ﺷﻜﺮﺍ ﻟﻚ//
شكراً على مرورك استاذة ناديه محمد
لماذا لا نجد في الوطن احلامنا لماذا يطرنا على السفر

اغتراب في الوطن واالرحيل عنه حتى لا نفقده في داخلنا
فكرة عميقة تمنيت لو تم رسمها بعناية اكثر
بوركت وكل التقدير

معظم الشباب في مطلع حياتهم يطرقون أبوابا لا تنفتح ، و ينحتون صخرا لا يلين ، ثم يهاجرون إلى آفاق بعيدة و يبحثون عن النجاح ..

قصة اختبرت جوهر المشكلة التي يعاني منها الأكثرية في شعوبنا ..احتاجت إلى تكثيف و مراجعة لغوية ..

تقبل فائق احترامي لشخصك الكريم .

فكرة القصة رائعة
وجميل ما حكت من تأرجح بين واقع مرّ يدفعنا بعيدا عن أوطاننا، وعشق لها يربطنا إليها ويجعلنا نشتاقها قبل الغياب

وددت لو نكبر وكتبت مرسلة بأسلوب الفقرة بدلا من هذا التقطيع للسطور والجمل
ولو حظيت بحقها من المراجعة

دمت بخير أيها الكريم
تحاياي