فعلاً ما أحوجنا إلى مثل هذه الأقلام المتمكنة من أدواتها
قصة مبدعة ..
وبانتظار ابادعاتك الجديدة أديبتنا صبيحة شبر
تحياتي وتقديري ..
كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» أمّاه» بقلم محمد الهضيب » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» وأكلة قد مضت» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»»
فعلاً ما أحوجنا إلى مثل هذه الأقلام المتمكنة من أدواتها
قصة مبدعة ..
وبانتظار ابادعاتك الجديدة أديبتنا صبيحة شبر
تحياتي وتقديري ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
أسلوبك مشوق
مع أن تبرير انتحار الابن ليس مقنعا
فالمشهد الذي وصفت لا يفترض حسب سياق القصة أن يكون غريبا أو مفاجئا
أشكرك
قصة محكمة البناء واضحة الفكرة نسوية جدا
عندما تأتي قصة كهذه بقلم كاتبة أنثى أقول مطمئنا هذا هو الأدب النسائي الجميل
استهلال رائع بدأت به النص ثم توغل في نفسية البطلة التي راودتها العديد من الأسئلة التي ضلت أجاباتها وترنح بين الواقع المفروض وما يريده الطرف الآخر أن يكون
وصراع الابن بين تعاطفه ودعمه لوالدته وبين شجب الوالد المستمر والذي أودى بركن ركين من البيت أنهى به كل شيء
كشف العنوان النقاب عن خاتمة النص فجاءت النهاية متوقعة قرأتها قبل أن أصل لها
ويبقى أن أسجل إعجابي الشديد بروعة البيان والحبكة ومتعة السرد
تحاياي