حمام الأعاجم

لا أدري هل طاب هذا الحرف بهديل الحمام
أم أن الحمام غرد وناح لهذا الحرف
إنها معادلة صعبة
فقد حلقت روحي نشوانة بألق هذا الجمال الشاعري الفريد
وبت في حالة جذلى من فيض هذا الخرير الشاعري المنساب بسلاسة وعدة
أحمد الله أنني قرأت هذا الجمال وعشت بين أفيائه أوقاتا بهية
بوركت شاعرنا وراعي واحتنا وأمير رحلتنا إلى مصاف الأصالة
رعاك الله من كل كيد وأبعد عنك كل هم ولازلت حالما بشذى رياضك الغناء
تقبل خالص الود

هَدِيلُكَ أَجْرَى يَا حَمَامَ الأَعَاجِمِ
فَصَاحَةَ شَوقِي فِي لِسَانِ السَّوَاجِمِ

د.سمير العمري
يطيبُ لي أن أرحبَ بك مُجدداً وأن أبتهج بإشراقك المتجدد بقامتك الشعرية الباسقة وروحك الأبيّة وقد أجريتَ في نفوسِنا مناهلَ الإعجاب والإجلال إذ ذرعتَ دربَك صبراً و زرعتَ في نفوسِنا الأملَ من جديد.

وَأَذْرَعُ فِي صَبْرِي دُرُوبًا مِنَ المُنَى
وَأَزْرَعُ فِي صَدْرِي فَسَائِلَ حَالِمِ




القصيدة تفتّقَت عن تجربة حكيم ولسان بليغ وقلب غيور ونفسِ عزيز.

أَجِرْنِي مِنَ الأَحْزَانِ يَا قَلْبُ إِنَّنِي
أُكَلِّمُ مِنْهَا النَّفْسَ وَالوَجْدُ كَالِمِي
أَنَا المُطْبِقُ الأَجْفَان وَالشَّوكُ فِيهِمَا
أَحِنُّ إِلَى الأَوْطَانِ حَيثُ انْتَمَى دَمِي


كل التقدير والإعجاب يا سيد المكان .

مرورك أيها الماجد الحبيب له نكهته التي لا تشبه غيرها من حيث الوقع ومن حيث الرفع رفعك الله في الدنيا والآخرة درجات!

وأشكر لك هذا الرد الجميل وهذا الرأي الكريم!


دام دفعك أيها الحبيب!


تحياتي

نهلنا منها قالقدر الذي استطعنا
تعلمنا منها كيف يكون الإنصاف
سكبت في أرواحنا الجمال ببهاء حرف
وجملة شعرية ناضجة وتناغم موسيقي
شكرا لك

علاقة الانسان بالمكان
تحكي السمو و العلو
تفكك و تشظي الجسد الفلسطيني
اغتراب لا غربة
و انتماء يتخطى الحدود
ليلوح الأمل
أمل الاحتضان بين انسان ووطن

صدقت أيها الحبيب فهو قدر نعيشه ونتقلب فيه بين شوق وتوق وبين ألم وأمل.

أشكر لك مداخلتك الكريمة.

دام دفعك ودمت بخير!



تحياتي

سحرك جميل
ونفسك طويل
وبوحك اصيل
حبيبي استاذي لا اصدق اني بينكم
تكاد تخنقني العبرة
ولكن من كثرة المسرة
دمت للشعرولغته رافعا ومدافعا

لا استطيع ان اعلق فمثلي لا يحق له التعليق على مثلكم


دمتم استاذي مبدعا

وأنت قلبك كبير
وخلقك نبيل
وحسك جميل

أشكر لك المرور المغدق والرأي المورق!

دام دفعك!

ودمت بكل خير وألق!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

أُحَدِّثُ فِكْرِي عَنْ حَنِيـنٍ وَلَهْفَـةٍ
وَأَحْرثُ عُمْرِي بَينَ مَـاضٍ وَقَـادِمِ
وَأَذْرَعُ فِي صَبْرِي دُرُوبًا مِنَ المُنَـى
وَأَزْرَعُ فِي صَدْرِي فَسَائِـلَ حَالِـمِ
أُحَدِّقُ فِي الحَالَينِ صَمْتِي وَشَكْوَتِـي
فَأَشْرَقُ فِي الأَمْرَينِ هَمِّي وَعَالَمِـي

اخي الشاعر الكبير
العمري المحترم
انها اصالة تحتفي
بهمة اهلها وسموحرفها
دمتم بكل خير
تحياتي

شاعرنا الكبير الدكتور سمير العمري

ومن غيرك يكتب هذه المعلقة .. لا أستطيع أن أفيها حقها ولكني أستطيع أن أعيد قراءتها مرات ومرات دون ملل أو كلل..

حرثك يُحصد حتماً سنابل الخير في واحة خصبة ، ويستمر الحرث والحصاد .. فأنت لست الغريب بل القريب إلى القلوب ..

أَنَا المُطْبِقُ الأَجْفَانِ وَالشَّـوكُ فِيهِمَـا
أَحِنُّ إِلَى الأَوْطَانِ حَيثُ انْتَمَى دَمِي
أُسَافِرُ فِي النِّسْيَانِ عَنْ وَجْهِ رَاحِـلٍ
وَأَبْحَثُ فِي الإِنْسَانِ عَنْ قَلْبِ رَاحِمِ

هموم الكبار وحنين الإبي الكريم ..
أنت بيننا فالوطن ليس ترابا فقط ولكنه أيضاً كلمات وأصوات ومشاعر وقلوب يحركها الله حيث يشاء .

بارك الله في فؤادك الذي صاغ بمداد من الإبداع هذه الخريدة الأدبية الراقية ..
تضاف إلى صويحباتها من جماليات الشعر العربي وعيونه الزواهر.

فائق التحية والتقدير ..

لك الله يا أبا الوليد في نفس بسعة الكون وألق الثريا!

ولنا الله في غياب يوحش النفس والصدر وتشتاقك الأماكن كلها في الواحة!

أشكر لك من القلب هذا الرد المورق وهذا الود المغدق وهذا المرور الكريم.

لردودك في نفسي وقعها ولرأيك عندي أهميته وأنت تعلم هذا.

دام دفعك!

ودام ودك!

ودام ألقك وعز قدرك!

وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.


تحياتي

لَــهَـــا فِـــــي دَمِـــــى عَــهْـــدٌ وَحَـــــقٌّ مُــقَـــدَّسٌ........وَذَلِــــــــكَ مَــــــــا لا يَــنْــقَــضِـــي بِــالــتَّــقَـــادُمِ
لَــهَـــا فِـــــي دَمِـــــى عَــهْـــدٌ وَحَـــــقٌّ مُــقَـــدَّسٌ........وَذَلِــــــــكَ مَــــــــا لا يَــنْــقَــضِـــي بِــالــتَّــقَـــادُمِ
لَــهَـــا فِـــــي دَمِـــــى عَــهْـــدٌ وَحَـــــقٌّ مُــقَـــدَّسٌ........وَذَلِــــــــكَ مَــــــــا لا يَــنْــقَــضِـــي بِــالــتَّــقَـــادُمِ
لَــهَـــا فِـــــي دَمِـــــى عَــهْـــدٌ وَحَـــــقٌّ مُــقَـــدَّسٌ........وَذَلِــــــــكَ مَــــــــا لا يَــنْــقَــضِـــي بِــالــتَّــقَـــادُمِ
لَــهَـــا فِـــــي دَمِـــــى عَــهْـــدٌ وَحَـــــقٌّ مُــقَـــدَّسٌ........وَذَلِــــــــكَ مَــــــــا لا يَــنْــقَــضِـــي بِــالــتَّــقَـــادُمِ

أخي وأستاذي الكريم
لله درك ، سلم البنان والجنان

قصيدة سامقة جلاها الأدب والشموخ

ويراع ساحر بأنامل من ذهب

دكتور سمير العمري

بارك الله بك

تقبل تحاياي القلبية

ودمتم بخير

بارك الله بك أيها الأخ الأديب والشاعر الأريب ، واشكر لك مرورك المغدق ورأيك المورق!

دام دفعك!

ودمت بكل خير وبركة!

وأهلا ومرحبا بك دوما في أفياء واحة الخير.


تحياتي

قصيدة جميلة تشهد حتى للغريم بمزاياه
ومشاعر وطنية تلألأ فيها الحنين للوطن فأشرق في ليل الغربة

قصيدة تفوق الروعة بجمالها


شكرا لك أمير واحتنا

بوركت