لا زال الأدب يعاني الخجل ... وهو يقرأ واقعنا المرير
هذا النص يؤكد ما أٌقول :
وكم تمنيت على الأدب وأهله أن يسبقوا الجراح وهي لما تنزف فوق سطور نقاءنا ...
وكم تمنيت على الفكر ... أن يرسم لنا خارطة خلاصنا ..
\
نص مدهش
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لا زال الأدب يعاني الخجل ... وهو يقرأ واقعنا المرير
هذا النص يؤكد ما أٌقول :
وكم تمنيت على الأدب وأهله أن يسبقوا الجراح وهي لما تنزف فوق سطور نقاءنا ...
وكم تمنيت على الفكر ... أن يرسم لنا خارطة خلاصنا ..
\
نص مدهش
الإنسان : موقف
اِنسي التعاسة ياأبيَّةُ
واسعدي..
من بعد ضيقْ
واخفي السعادةَ
عن عيونِ الراصدينَ
لكِ الطريقْ
وامضي..
فما نارٌ هنا
منها تخافينَ الحريقْ
الأمنُ في نورِ الهدى
إنْ في المسا،
أو في الشروقْ
عيشي الحياةَ براحةٍ
مادمتِ بالعهدِ الوثيقْ
تتجددينَ برفعةٍ
فيها تصدِّينَ العقوقْ
إنْ حلَّ غيمُ كآبة
يجتاحُ صفوَكِ بالبروقْ
أو جادَ غيثُ تألمٍ
ورميتِ في ..
وادٍ سحيقْ
فابني لقلبكِ قلعة ً
شماءَ في فرَجٍٍٍ
وضيقْ
ـــــــــــــــــــــــــ ـ
دائماً في كل قصيدة تولد الروعة والجمال
في كل حرف منك أغنية للعصافير وللزهور والربيع
من أين تأتين بالبهاء هذا
أسكنت الليل المجنون بعينيك، سرقت النجم المسحورْ.
ووضعت خلاصة أحلامي في حلم مكسورْ.
همسة كريمة أبية.
وفقك الله.
تحياتي
لغة شفافة وأبيات بهية بما حملت من نسج ومعان
سامية الهدف، راقية البناء
تنساب عذوبة وجزالة وتسطع جمالا وحكمة
متعك الله بشاعريتك الفذة
تحياتي ـ ودام لك الشعر والإبداع.