خرج ليلا من كهفه وبيده فانوس فارغ...
ملأه بالدماء..أشعله وسار خلف ظله...
تاه مع شروق الشمس وانزلق نحو القبور.
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
خرج ليلا من كهفه وبيده فانوس فارغ...
ملأه بالدماء..أشعله وسار خلف ظله...
تاه مع شروق الشمس وانزلق نحو القبور.
هو الجزاء الأوفى لأمثاله...
تكفيه ظلمة القبر لأنّه لا يستحقّ النّور
بوركت
تقديري وتحيّتي
ملأ نبراسه بالدماء فكيف يبصر دربه المظلم ..نهاية يستحقها كل طاغية ،الجزاء من جنس العمل ..قصة ناطقة بالحكمة أستاذي الفاضل غاندي يوسف..
دمت و دام قلمك الباذخ بالرصانة ..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ