الأخ العزيز سعيد محمد الجندوبي
قصة من الواقع المعيش ، لايمكن ان يرضي المرء جميع الناس
كما ان المصلحة قد تغير رأي البعض ، فينتهجون نقيض ما سلكوه سابقا
المهم ان ترضي الله والضمير
قراءة فى مقال فن التحقيق الجنائي في الجرائم الإلكترونية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» عطشان يا صبايا» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» سـرقات بريئة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شبيه» بقلم سلمى الزياني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أحلم بجيل القدس» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كلمــــات في الصميم» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» يوم جديد...» بقلم ريمة الخاني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» الأميرة الحسناء» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأخ العزيز سعيد محمد الجندوبي
قصة من الواقع المعيش ، لايمكن ان يرضي المرء جميع الناس
كما ان المصلحة قد تغير رأي البعض ، فينتهجون نقيض ما سلكوه سابقا
المهم ان ترضي الله والضمير
حين يصبح المنكر معروفا فلا عجب من ملاحقة الفضيلة
قصّة هادفة
بوركت
تقديري وتحيّتي
إرضاء الناس غاية لاتُدرك
قرأت هنا عين الواقع بأسلوب أكرمه
بوركت واليراع
تحاياي
ذكاء في استعمال الأسم لخدمة النص في إسقاطه الاجتماعي ورسالته العميقة
ومضة جميلة
بوركت
( مَنِ الْتَمَسَ رِضَى اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ ، رَضِيَ الله عَنْهُ ، وَأَرْضَى النَّاسَ عَنْهُ ،
وَمَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ ، سَخَطَ اللَّهُ عَلَيْهِ ، وَأَسْخَطَ عليه الناس ) .
لا تقدم طاعة المخلوق على طاعةالخالق عز وجل
مهما قابل الإنسان من مصاعب
هذه هى الفضيلة في نظري
قصة هادفة ، جميلة الصياغة
بوركت ـ ولك تحياتي.
رضا الناس غاية لا تُدرك ورضا الله غاية لا تُترك فاترك مالا يدرك
لأجل مالا يترك فالله يملك كل مالا يدرك.
تحياتي.