قمة الثماني \ مصطفى الصالح

بلا اكتراث استمع إليهم وهم يتحدثون بالتتابع عن ميزات بلدانهم العلمية أو الصناعية، متفاخرين بقدراتهم على تصدير منتوجاتهم

لم يتردد.. هتف بانفعال وقد جرفه الحماس: بلدي أكبر مُصَدِّرٍ للاِستهلاك في العالم!!..

بئس التصدير منَّا استهلاكنا لمنتوجاتهم والتباهي بذلك
جهل على جهل
معبرة ثقيلة بمحولها
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

الويل لأمّة تأكل ممّا لا تزرع
باتت الأمّة مستهلكة وغير منتجة للأسف
ومضة رائعة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

عنوان ذكي
فكر عميق بقلم جاد وحرف نقي
ومضة قوية
اسجل اعجابي
دمت بخير

بئس التصدير منَّا استهلاكنا لمنتوجاتهم والتباهي بذلك
جهل على جهل
معبرة ثقيلة بمحولها
بوركت واليراع أديبنا الفاضل
تحاياي

كم سرني حضورك وقراءتك الأنيقة

نعم هو ما قلت حرفيا والله المستعان

كل الشكر والتقدير

تحياتي

الحماس الأعمى لايجلب سِوى الحماقة

رسالة تشكوا حال البلاد العربية
التي قد طغى عليها الكسل وحب الإتكال على الغير


ومضة تحمل من الروعة والعتب الكثير
دام للقلم هذا النبض الجميل ..


تقديري وأحترامي.

بلا اكتراث استمع إليهم وهم يتحدثون بالتتابع عن ميزات بلدانهم العلمية أو الصناعية، متفاخرين بقدراتهم على تصدير منتوجاتهم

لم يتردد.. هتف بانفعال وقد جرفه الحماس: بلدي أكبر مُصَدِّرٍ للاِستهلاك في العالم!!..

صدق. ماذا عساه أن يقول ؟ فالرجل لا يملك إلى حماسه.

قصيرة بكلماتها بعيدة بمداها أديبنا المتألق مصطفى الصالح.

تحاياي و تقديري و خالص مودتي

أضحك الله سنك!

وجيد أنه توقف في التباهي عند هذا ولم يستمر في سرد ما تصدره بلادنا مما يخجل.

تقديري

الويل لأمّة تأكل ممّا لا تزرع
باتت الأمّة مستهلكة وغير منتجة للأسف
ومضة رائعة وناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي

نعم ونحن نحصد الويل الآن أستاذتي الفاضلة

ليتنا نتفاخر بصناعة حرة وطنية بدل التفاخر بشراء ما غلا ثمنه من الغرب

حتى أن بعض أصحاب البترودولار يدفعون لدعم حركات ثقافية غربية وحالات إنسانية غربية متناسين أن الأقربون أولى بالمعروف

وأحيانا يدفعون ملايين من أجل كرة قدم ركلها نجس غربي

فالله المستعان

تقديري لمرورك المفيد

كل التقدير

عنوان ذكي
فكر عميق بقلم جاد وحرف نقي
ومضة قوية
اسجل اعجابي
دمت بخير

أشكر إشادتك وإعجابك بالنص أستاذتي الفاضلة

سرني حضورك الأنيق

كل التقدير