ثقة ..

الشاعر الفاضل عمر هزاع

يا الله

شاعرنا الألق على الدوام

وهل يعود الزمان بنا الى الوراء ؟!
نعم قد عاد .....

لم نحن ندرس طلابنا المتنبي؟! ولم ندرسهم اصحاب المعلقات ؟!
لم ندرس الشعر الجاهلي ودرره وشعر النوابغ وفينا أمثالك، ولهم هذا الألق؟؟؟؟!!!

دمت بكل هذا الإبداع !!

أعتز بهذا الرأي
أيتها الأديبة الفذة
و إن لم يرق لغيرك فقد كفاني أنه راق لمن تدرس الأدب وتعرف الأدباء وتشهد شهادة حق في من يستحق أولا يستحق
بوركت
ولك مودتي

عمر أيها العزيز تكاثرت الظباءُ على خراشٍ..
كتبت أبيات ووضعتها خطأً في قصيدتك الحب في الشرق ولكني أعيدها إلى إلى هنا وسيكون مع حبك الشرقي وقفة !

أيها البربريُّ من غيرِ حربِ أيها الأزهريُّ من دونِ لُبِّ ! كالأزاهيرِ إن ذويتَ بأرضي كالمساميرِ إن نُثرتَ بدربِ لا مغولي في بأسِهِ فيُدارى نازي الفكرِ طبعُهُ طبعُ صِربي يا كبير النُهى كفاك افتخاراً لم تصل لو زعمتَ يوماً بقربِ كنتَ يوماً مُحلّقاً بسمائي ثم أُسقطتَ يا عُميرُ بِشِعبِ ما ارتضيتُ البِغاثَ تحظى بصيدي ما قبلتُ النسورَ تتبعُ سِربي فأنا الصقرُ مخلبي نصلُ سيفٍ لا يداوي فريستي مصلُ طبِ وأنا البحرُ موجُهُ بعضُ بأسي وصغارُ الأنهارِ رهنُ مصبّي وأنا النورِ يا سجوفَ الدياجي كم يُبيدُ الظلامَ ريحُ مهبّي لستَ تنجو من عصفِ مكري يوماً فادنُ منّي يا صاحبي واستجر بي !

تحياتي لكل شعب بربر !