نصٌ خام (النص الكامل)

الوافر رائع

والباقي اروع

دمت بهذه الذائقة متذوق فذ اخي يحيا سليمان

وبارك الله في ابداعات اخينا الشاعر الرقراق عبدالقادر الرابحي

الأروع وجودك في متصفحي المتواضع يا شاعر
لي الشرف بوجودك وبحديثٍ أسعدني حقا
كل التقدير

جميل جميل جميل ... فقط

الشاعر الكبير في صفحتي
هو كل الشرف يا شاعر

جمل جدا
بارك الله فيك
اتمني لك التوفيق وان لم ترد علي
محبك فيالله
يا شاعر
خالد الهواري
مصر

أعرف صدق نيتك
أحب فيك هذا جدا
وستصل إلى بر الأمان
أراهن عليك موهبةً جميلة
ورحا أحلى
وما أنا إلا أخوك فاقبلني
مصر
يحيى سليمان

اجتمع فيك شيئان بالنسبة للشعر أخي يحيى
جمال الروح وعبقرية العقل وهما أساس الإبداع في الشعر
وأنت قد احتويتهما وصرت تفيض بالروعة والتميز .

أحييك من كل قلبي وأتمنى لك الخير كله
ولك خالص الود انهماراً

أخي الكريم الشاعر الموهوب
يحي سليمان
السلام عليكم..
سعيد بقراءتك..
و سعيد بارتشاف عبق الحرف هنا ..
في هذا النص الخام..
تنويعة على وتر الدهشة..
و تخطيء للقارئ بتعمد تسجيل البحور بجانب كل مقطع من النص..
و كأنه ليس نصا خاماً..
تلاعب بآنية المعنى
للوصول إلى ما يخفيه النص الخام من ألق متخفٍ..
أحييك أخي على هذا الوعي باحتمالات كتابة القصيدة..
و محاولة تحقيقها على مستوى الكتابة الشعرية..
دمت
و دام قلمك..
اخوك
عبد القادر..

أقف دوما حائرا أمام ردك
أأشكره أم أقول له أني المتعلم في رحاب حرفه
ما الذي يكفي لأقول شكرا على هذه القراءة
وهذا التأويل للعنوان
والله كنتُ أرتج عنما بلغ النص إيقاع الكامل
قلت لأدونه كما هو
ولأكتب البحور حتى لا أضلل القارئ غير المتخصص
العروض َ العروضَ يا شيخي فهو ما يحفظنا
ويحفظ نصوصنا
دمت كما أنت عبد القادر رابحي
شيخي الذي أضعه أمامي نبراسا علني يوما
أقول كما أكون

رائع جدا ياحي
موهبة فذة وتجديد موفق
دام الألق ودام الإبداع
أخوك
محسن

دوما يخجلني هذا الكرم يا شاعرنا الكبير
بارك الله فيك وجعلك سندا للجميع
كل عام أنت بخير

وحقِّ اليقينِ
لأنتَ انتصارٌ
هى لك
شكرا لك يا شاعر
على هذه المساحة من الشعر
والعمق
والجمال
دمت شاعرا/
وبكل خير
والابداع لا يختلفُ كثيرا
هنا . . او فى اى مجالٍ آخر
النبعُ واحد
شكرا لك
إلى الأمام

ألم ْ أقل ْ لك َ إنّ لي معك َ قصّة ..

نصوصك لها زمنها الجذبي .. وها أنا أقسم ُ أن ّ من حقّ هذا نّص ّ يومين

تذييل:
- لوركَا ونِيرُودَا صديقِي الأزرقُ الذَّهَبيُّ يَقْرأُ شِعْرَ أنْكِيدُو البِدَائيَّ الجميلْ
- الدَلِيلُ هُوَ الدَّليلْ
...
...
...
قرأتها فشعرت بحنين إلى الحياة الأولى ، حيث لا وجود إلا للحرية..
شكرا