قالت إنها راحلة
فروت بدمعها حقائبها.....
ثم أجهشت بالبكاء..
فغرقت كل الذكريات ..
ثم...............
وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قالت إنها راحلة
فروت بدمعها حقائبها.....
ثم أجهشت بالبكاء..
فغرقت كل الذكريات ..
ثم...............
الرحيل قرار ليس سهلا,خاصة على المرأة التي ترتبط بالمكان
ويصبح لها في كل ركن فيه ذكرى.
تبقى (ثم ) نهاية مفتوحة .. فهل الذكريات التي غرقت فيها
جعلتها تغير رأيها ولا ترحل.
أو هى بالذكريات الأليمة .. والتي حثتها على الرحيل
ومضة متخمة بالإحساس ـ ومشبعة بغموض جميل
جعل لكل منا يكتب النهاية التي يريد.
دام لنا إبداعك.
نص بلمحة شاعرية و لمسح إنسانية جميلة .
زادته النهاية المفتوحة جاذبية.
تحيتي و تقدري اخي حمزة.
اللهم اهدنا إلى ماتحبه وترضاه
الرحيل قرار ليس سهلا,خاصة على المرأة التي ترتبط بالمكان
ويصبح لها في كل ركن فيه ذكرى.
تبقى (ثم ) نهاية مفتوحة .. فهل الذكريات التي غرقت فيها
جعلتها تغير رأيها ولا ترحل.
أو هى بالذكريات الأليمة .. والتي حثتها على الرحيل
ومضة متخمة بالإحساس ـ ومشبعة بغموض جميل
جعل لكل منا يكتب النهاية التي يريد.
دام لنا إبداعك.استاذة نادية رؤيتك معبرة عن معانى راقية اثرت النص تحياتى لقراءتك
نص بلمحة شاعرية و لمسح إنسانية جميلة .
زادته النهاية المفتوحة جاذبية.
تحيتي و تقدري اخي حمزة.مرحبا بك اخى عبد السلام دائما نعجز عن قفل القصص حتى ان كانت لها نهاية
تحياتى لمرورك العطر
للرّحيل مذاقات متنوّعة ...
بوركت
تقديري وتحيّتي
ثم ....
ما بعد الفكرة ما الذي حصل
شكرا على ترك هذه المساحة للتلقي
بأن يرسم بمخيلته ما يناسب تذوقه وما يقترب من نفسه
فكل نص ايا كان له من يسقطه على واقعه
كل الحب
اذا تعددت الرؤي اثمر النصأحب النصوص التي يرسم نهاياتها المتلقي ويساهم في رسم معالم متعددة لها
شكرا لك حرفك الأنيق
تحاياي
تحياتى لمرورك
للرّحيل مذاقات متنوّعة ...
بوركت
تقديري وتحيّتينعم حتى فكرة الرحيل نفسها لها طرق متعددة
باقة ورد معطر بنسيم النيل