مسافة متعطشة ....!
ظل يركض ، دون أن يعرف أي إتجاه سيسلك، تقطعت أنفاسه ، بدأ يلهث ...
إشتعل غضبا ، وقال : ياااااااااه ..لم أصل بعد ؟! ... لقد تأخرت ....!
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
مسافة متعطشة ....!
ظل يركض ، دون أن يعرف أي إتجاه سيسلك، تقطعت أنفاسه ، بدأ يلهث ...
إشتعل غضبا ، وقال : ياااااااااه ..لم أصل بعد ؟! ... لقد تأخرت ....!
الأخت الكريمة فجر،
سيتأخر دوما إن لم يحدد وجهته، مادام هائما بدون هدف سيتعب من فرط الركض
وسيشتعل غضبا مرارا وتكرارا.
إنه كزورق صغير وسط عاصفة بحرية هوجاء تتقاذفه الأمواج ذات اليمين وذات الشمال.
عميق ما كتبتِ يقبل أكثر من تأويل... وحدك تملكين المفتاح ونحن نكتفي بإسقاط المكتوب
حسب فهمنا له.
تحيتي ومودتي، دمت بود.