من الحكم العطائية :
"رُبَّ عمر اتسعت آماده وقلت أمداده، ورُبَّ عمر قليلة آماده كثيرة أمداده"
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من الحكم العطائية :
"رُبَّ عمر اتسعت آماده وقلت أمداده، ورُبَّ عمر قليلة آماده كثيرة أمداده"
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
أرفع الناس قدراً من لا يرى قدره وأكثرهم فضلاً من لا يرى فضله.
الإمام الشافعي
د. نجلاء
وتكثر الأقوال الخالدة
ممتنة لمتصفحكِ النوراني
حبي
قيل :
مجالسة الصالحين تورث الحكمة .
و أقول :
مجالسة الخيّرين تورث المحبة .
*****
أشكركم.
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594