رثاء الامير الشاعر بدر بن عبد المحسن» بقلم شاهر حيدر الحربي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
(ابتسامة ذكرى)
"مسرعا هبط سلم العمارة ليلحق بعمله فقد تأخر قليلا وهو الملتزم في عمله، فاجأه وجه كالقمر يعرفه باتسامة جميلة ووجد بجانبه قمرين صغيرين بالتقاء النظرات تسمَّر للحظات متذكرا شقاوة الصغار بينهما والعاب الطفولة البريئة .مضى لغايته نادته: لبى مسرعا:نعم واستدار ،قالت آسفة -لا غناء- إنما أنادي على إبني الكبير بالآعلى"
سأزيدك أخي طنطاوي
فالتاريخ مهما غرفنا منه فلن ينفذ
والمخلصون الصادقون كلامهم كالنجوم الغابرة ماتت من ملايين السنين وضوؤها مستمر إلى ما شاء الله
وهاك واحدة لو سمع بها رواد العصرنة لقالوا ما أجهلنا.
لأتمم مكارم الأخلاق:
غرُبَ قرصُ الشمس وانطفأت وهجته.
نادى السيدُ العبدَ.
* هل الطعام جاهز؟.
* نعم يا سيدي منذ فترة.
* هل من ضيف الليلة؟.
* لا يا سيدي.
*
العربي قبل الإسلام
أيها الجميل عماد أمين
ما أجمل ما تبث هنا
الجميل فيها انها تحمل صفة ق ق ج فعلا وايضا جمال في المضمون ما بعده جمال
فإن كنا نعيش الخيال والواقع الممزوج بالخيال فما تقدمه واقع كمثل الخيال فهو التسامي ومكارم الآخلاق والآفعال وغيتها ونهايتها
دمت بقلب اخيك تابع ولكن همسة هل هو سيدنا ابن عمر ام حاتم الطائي
معكم ايها الفاضل
(إختلاف طرق)
"التقاه فجأة بعد عمر طافت بذاكرته علاقة وطيدة كانت،إختلف الطريق ،فغر فاهه من الفرحة وهم باحتضانه، وجهه اليه حديثه لو سمحت لو سمحت ممكن تمشي من الموقف لآستطيع أن أركن سيارتي
مر بخاطره
يا حبيبي كل شيئ بقضاء
ما بأيدينا خلقنا تعساء
ربما تجمعنا أقدارنا ذات يوم
بعدما عز اللقاء
فإذا أنكر خلٌّ خلَّه وتلاقينا لقاء الغرباء
ومضى كلٌّ إلي غايته
لا تقل شئنا فإن الله شاء!"
الذي بالآزرق شعر أغنية شهيرة غنتها ( السيدة أم كلثوم)
إن كنتُ جميلا فأنتَ أجمل أخي الحبيب طنطاوي.
أتناقش أحيانا مع آخرين- للأسف يحملون صفة المثقفين -أُعطي لهم أدلة من السيرة أو من حياة الصحابة على بعض آرائي فيقولون ( لا تقارن لنا بين واقعنا وواقعهم فهم كانوا مؤيَّدين من الله .اختارهم ليكونوا سندا وعونا للنبي صلى الله عليه وسلم).
فأجيبهم بأنه إذا لم نعط الأمثلة بذاك العصر ولم نتخذه قدوة وأسوة فبمن يا ترى نتشبه....بل أكثر من ذلك يجب أن نعمل حتى نكون من أحبابه صلى الله عليه وسلم الذين قال فيهم ( والله إن الواحد فيهم كالسبعين منكم).
واقعهم أخي كان واقعا لقربهم من الله عز وجل وتطبيقهم أوامره ونواهيه .وصار خيالا بالنسبة لنا لبعدنا عن الله...نسأل الله لنا ولجميع المسلمين السلامة.
على الأرجح أنه حاتم الطائي أخي الحبيب طنطاوي.وقد قال لعبده :
أوقد ، فإن الليل ليل قـر و الريح ، يا موقد ، ريح صر عسى يرى نارك من يمر إن جلبت ضيفـاً ، فأنت حـر
لك كل المحبة أخي طنطاوي
حُبّ ... وثبات
أعدوا له من جذوع النخل صليبا...
أثبتوه فوقه...
احتشدوا في شماتة ظاهرة...
جرت هذه الوحشية كلها في بطء مقصود أمام البطل المصلوب...
لم يغمض عينيه ...
بدأت الرماح تنوشه والسيوف تنهش لحمه...
اقترب منه زعيمهم وقال :
(( أتحب أن محمدا مكانك، وأنت سليم معافى في أهلك )).
صاح البطل في وجهه مجيبا :
" ".
قال زعيمهم ، وهو يضرب كفا بكف :
** **.
يوم مقتل خبيب بن عدي رضي الله عنه
ديوان البصل
"لملم شتات فكره وهيأ قلبه و حد حد تردده
ثم انطلق بقنبلته يغلفها ثوب الادب الرقيق وابتسامة بين بين تحمل بداية السعادة لو قدر ونهاية الفرحة لو اهمل ثم انطلق للمطبخ حيث تعمل هي
تعرفي يا حبيبتي إنني الآن وعن قريب أفكر كيف اتدبر مصاريف نشر ديواني الآول من الشعر فنظرت إليه ثم صرخت فيه
البصل بجانبك ناولني بصلتين وهاك الطماطم ناولني ثلاثة.
فابتلع الابتسامة ثم ناولها ومضى يتمتم سوف أسميه ديوان البصل "
قال له :
أخي ، أنا أكثر أهل المدينة مالا ، فأنظر شطر مالي فخذه !.
وتحتي امرأتان ، فانظر أيتهما أعجب لك أطلقها ، وتتزوجها !.
أجابه :
بارك الله لك في أهلك ومالك.
دلوني على السوق.
خرج إلى السوق ، اشترى ...باع...و ربح .
عبد الرحمن بن عوف وسعد بن الربيع رضي الله عنهما
حين آخى بينهما النبي صلى الله عليه وسلم