نافذة أفتحها لعل الإخوة والأخوات يثرونها!
جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» هنا العمريُّ الثائر الحرف» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لا تتبعوا شيطانهم» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» زراعة القلوب العضلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» مقولة قالها مفتون ... فصدّقها مفتون مثله..!» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: سحر أحمد سمير »»»»» "كتيّب العشاق"---خواطر غزليّة» بقلم ابراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»»
نافذة أفتحها لعل الإخوة والأخوات يثرونها!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
1- قل: بنى عليها، ولا تقل: بنى بها
من "عمدة القاري شرح صحيح البخاري" - (ج 18 / ص 194):
قوله: "فبنى بها" أي دخل بها. قال ابن الأثير: الابتناء والبناء الدخول بالزوجة، والأصل فيه أن الرجل كان إذا تزوج بامرأة بنى عليها قبة ليدخل بها فيها، فيقال: بنى الرجل على أهله. قال الجوهري: لا يقال: بنى بأهله.
2- قل: إِخْصَائِيّ، ولاتقل: أَخِصَّائِيّ
يقول المجد الدين محمد بن يعقوب الفيروآبادي في "قالاموس المحيط" طبعة دار الرسالة وتحقيقها، في باب الواو والياء، فصل الخاء: أخصى: تعلم علما واحدا.
وأخصى مصدرها إخصاء؛ لأن أفعل مصدرها إفعال.
وقد اعتمد الأستاذ محمد العدناني في كتابه "معجم الأغلاط اللغوية المعاصرة" كلمة الفيروزآبادي السابقة في تخطيء الأخصائي وتصحيح الإخصائي، وذكر بدائل أخرى صحيحة في باب الخاء.
3- قل : ينبغي لك، ولا تقل ينبغي عليك
يقول المعجم الوسيط: ( انبغى ) يقال: ينبغي لفلان أن يعمل كذا: يحسن به ويستحب له، وما ينبغي لفلان أن يفعل كذا: لا يليق به ولا يحسن منه. وفي التنزيل العزيز (ما كان ينبغي لنا أن نتخذ من دونك من أولياء). وندر استعمال غير المضارع من هذه المادة، وإذا أريد الماضي قيل: كان ينبغي، وما كان ينبغي.
4- قل: المصلحة العامة، ومصلحتك، ولا تقل: الصالح العام، وصالحك
(1)
المعجم الوسيط:
(الصالح): المستقيم المؤدي لواجباته (ج) صلحاء، وربما استعمل في الكثير الوافر فيقال: عنده قدر صالح من المال، ويقال: واتتني صالحة من فلان: نعمة وافرة (ج) صوالح.
(المصلحة): الصلاح والمنفعة. و-: هيئة إدارية فرعية من وزارة تتولى مرفقا عاما يقال: (مصلحة المساحة)، و(مصلحة الضرائب) (ج) مصالح (محدثة).
(2)
وإليكم بقية المادة من المعجم الوسيط للاستفادة:
(صَلَح) -ُ صلاحا وصُلُوحا: زال عنه الفساد. و- الشيء: كان نافعا أو مناسبا، يقال: هذا الشيء يصلح لك.
(صَلُح) -ُ صَلَاحا وصُلُوحا: صَلَح، فهو صليح.
(أصلح) في عمله أو أمره: أتى بما هو صالح نافع. و- الشيء: أزال فساده. و- بينهما أو ذات بينهما أو ما بينهما: أزال ما بينهما من عداوة وشقاق، وفي التنزيل العزيز (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما) و(فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم). و- الله لفلان في ذريته أو ماله: جعلها صالحة، وفي التنزيل العزيز (وأصلح لي في ذريتي).
(صالحه) مصالحة وصلاحا: سالمه وصافاه، ويقال: صالحه على الشيء: سلك معه مسلك المسالمة في الاتفاق.
(اصطلح) القوم: زال ما بينهم من خلاف. و- على الأمر: تعارفوا عليه واتفقوا.
(تصالحوا): اصطلحوا.
(استصلح): الشيء تهيأ للصلاح. و- الشيء: أصلحه. و-: طلب إصلاحه. و-: عده صالحا.
(الاصطلاح): مصدر اصطلح. و- : اتفاق طائفة على شيء مخصوص، ولكل علم اصطلاحاته.
(الصلاح): الاستقامة. و-: السلامة من العيب.
(الصلاحيَة): الاتساق في عمل ما. والصلاحية للعمل: حسن التهيؤ له. والصلاحية لذي السلطان: مدى ما يخوله القانون التصرف فيه (محدثة). و- (في التربية وعلم النفس): قدرة طبيعية على اكتساب أنماط معينة من السلوك (مج).
(الصلح) إنهاء الخصومة. و-: إنهاء حالة الحرب والسلم. وقد يوصف بالمصدر فيقال: هو صلح لي، وهم لنا صلح: مصالحون.
(الصَّلِيح): الصالح، (ج) صلحاء.
بارك الله فيك أستاذنا العزيز
و ننتظر منك و من الأخوة الكرام كثيرا من هذه التوجيهات و التصحيحات اللغوية المفيدة
نتابع و نتعلم ...
ينبغي لنا أن نتابع إخصائي في اللغة من أجل مصلحتنا
d: شكرا لك
بوركت أستاذنا الحبيب هشام، ودام دفعكم!