تداخل خنق الناس وليس مهما فيها هل كانت المدينة تزحف لتبتلع القرية أو أن أهل القرية يزحفون ليسكنوا المدينة
المهم أنهم جعلوا الدنيا بهذا التناقض خانقة
شكرا لك أخي
بوركت
قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» قراءة في مقال ثلث البشر سيعيشون قريبا في عالم البعد الخامس» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» الامثال المصلاوية» بقلم خليل حلاوجي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» علمتني الرياضيات.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
تداخل خنق الناس وليس مهما فيها هل كانت المدينة تزحف لتبتلع القرية أو أن أهل القرية يزحفون ليسكنوا المدينة
المهم أنهم جعلوا الدنيا بهذا التناقض خانقة
شكرا لك أخي
بوركت
قتلت حياة المدنية إنسانية الإنسان عندما حرمته توازناته مع الطبيعة بعد أن فقدت التوازن بين عناصرها كحياة
قصة أعجبتني وقلم احترمته
احترامي
أحيانا تضم طرقات المدينة مئات الوجوه الواجمة و العيون الحائرة بسبب طبيعة سرعة التغير فيها و غلبة التعاملات المادية على حساب المعاملة الحسنة و الانسجام المجتمعي فتوقظ في النفس كوامن الشجن و الحزن ..كذلك نراه في القرية و بساطة الحياة فيها و لكن ربما يعود السبب إلى الاستخفاف بحقوقهم ..و على الرغم من جودة تخفي المادية التي استشرت في المجتمع بأكمله ينكشف لناظرنا على الفور أن الإنسان في حنين دائم إلى ماضيه و العودة إلى مسقط رأسه .دون بذل جهد لبناء علاقات اجتماعية جديدة و التواؤم مع تغير ظروف المعيشة .
نص واقعي بحاجة إلى تكثيف ..دمت و دام قلمك الوضاء أستاذ ابراهيم..
تحاياي.
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ