رقيقة جدا
بللني نداها
لكني توقفت عند كلمة غيب النديم
هل قصدت غياب؟؟
هل يجوز أن نقول غيب بدل غياب
ثمة سؤال آخر
كيف تقبل حلمك أيها الأندلسي
الصورة مشوشة قليلا
تحياتي
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
رقيقة جدا
بللني نداها
لكني توقفت عند كلمة غيب النديم
هل قصدت غياب؟؟
هل يجوز أن نقول غيب بدل غياب
ثمة سؤال آخر
كيف تقبل حلمك أيها الأندلسي
الصورة مشوشة قليلا
تحياتي
لا شيء هناك
استاذي سمير العمري
هذا كثير كثير .. وأنت تعلم
شكرا لجميل مجاملتك واحتضانك يا شاعرنا الراقي
تحياتي وعظيم تقديري
حين ترى غروب الشمس ..تدثر جيدا فقد بدأ صقيع الليل!
أختنا الشاعرة نهى
"غيب" بمعنى "ما احتجب" ..وهو في النهاية معبرا عن الغياب بالطبع .. ولست أرى فيها ما يعيب الأمر لغة وأرجو أن يصوبني شعراؤنا إن كان فيها ما يعيب
أما عن "أقبل حلمي" فدعيني أكتب نثرا بدلا من الشعر هنا
"أقبل حلمي - مودعا - وأوصد من وراءه باب القلب.. وأبقى ونجمي ... " الى البقية
أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت الآن
شكرا لمرورك أختنا على ساحة أحزاني .. أبعد الله عنك الأحزان
تحياتي
وليلي الطويل عنيد الظلام قليل الأمان
الحبيب الأندلسي .. دعني أعلّقُ على هذا التعبير قبل الولوج في ثنايا القصيدة
لا أدي لماذا استوقفني فقد أثارت بي المفردة " عنيد " إحساساً عجيب يكفي بها فقط الإستدلال على نفسيّةِ الشاعر بما يعاني ,, وللزّيادة أحببتُ أن يكون بدل " قليل " في التعبير عن الأمان ما هي أكثر إثارةً ومناسبةً للتعبير السابق .. وهي وجهة نظر ...
أمّا بالولوج في القصيدة فقدْ التسمتك كما أنت دائما في صراعٍ مع المكان والزمن ترفض كلَّ شيءٍ فترضى بالقليلِ المالئ حياتك مما مضى , لمْ أجدِ سعةً في تناولكِ للغدِ بما فيه من أمل لعلَّهُ اضطراباً بين ما أنتَ عليهِ وتليدِ عمركِ فأشغلتاك عن هذا ويكفي التعبير في قول " بغير انتظار لشمس النهار " عن انسحابِك من تفاوضاتِ الأمل ..
باختصار :
هوَ ركنُك الذي لا تبرحُهُ حيثُ تأوي إليهِ الناسُ بشاغفِ الإحساسِ المرهف في تلمِّس معنى الحبِّ بين الألمِ والوفاء بعيداً عن اللذاتِ والسهوانياتِ المفرطة ..
لك التحية والتقدير
دمت بخير
في أمان الله .
الحبيب بندر
تلعثمت كثيرا .. وترددت كثيرا في الرد على قراءتك هذه المرة ..
يكفي أن أقول .. أنني أصبحت أخاف من قراءتك لحرفي ..
ربما يجب أن أجيد الرمز بأكثر من هذا ..
تحياتي القلبية .. لصاحب الرؤى