سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
سيدتي الفاضلة ...
نحتاج دائما لمن يأخذ بأيدينا ويذكرنا بتقصيرنا
استوقفني نصك الشجي الذي يأخذنا حيث التقوى ومهابة الله
دمت ناصعة القلب والقلم
تقديري الكبير
قال الله - جل جلاله -: ﴿ ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً ﴾ [الأعراف: 55].
فالمضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء
فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه ويكشف عنه السوء، ويرده إلى
الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالُخنَّاق.
نسأل الله بمنه وجوده وكرمه أن يجعلنا ممن يدعونه رغباً ورهباً وممن كانوا له خاشعين.
بوح غاص في لجج الألم واكنه رغم ذلك حمل الكثير من الأمل في الله بالدعاء الصادق.
شكرا لهذا البهاء.