.. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» أصعب سهام الحرب» بقلم الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من عجائب الشعر.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخديعة الكبرى ..» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حُرقة» بقلم لطيفة أسير » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»»
نص نثري جميل بلغة متينة وعمق في الطرح ، لكني أؤثر أن يكتب النص النثري مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم بما يزيد من بهاءه ومن أصالته.
كلما قرأت لك أكثر أدركت المزيد من رضفات الجمال والألق.
دام إبداعك!
وأهلا ومرحبا بك في أفياء واحة الخير.
تحياتي
السلام عليكم
الأخت العزيزة ربيحة كلام رائع جميل أشرعت به قولوينا ونفوسنا
لكني عندي ملاحظةبسيطة إن سمحت وهو أني اشعر أن النثرية لم تكتمل وأ،ه هناك كلام آخر يجب أن يتم
أكثر من رائع خاطرتك
تحياتى لك وامتنانى
رغم قناعة معظمنا أن إرسال النص يزيد كما أشرت من أصالته، فإننا نتفادى النص النثري مرسلا بأسلوب الفقرة وعلامات الترقيم، لتعدد االأفكار ورغبتنا بتفريقها أحيانا، وللتحكم باستقبال القاريء للإسقاطات أحيانا أخرى، و للتحايل على سلطة علامات الترقيم ربما غالبا !!!
هذا باعتقادي يشبه ما حرصت عليه مذيعات الاذاعة والتلفزيون، في زمان ما قبل استخدام العامية، حيث كن يعمدن لتسكين أواخر كل الكلمات، تلافيا للوقوع في أخطاء الشكل وما تترتب عليه ويترتب عليها... ألا يشبهه فعلا؟
أديبنا الكبير د. سمير العمري
لمرورك الكريم في نصي عبق خزامى يغمره.
دام لك الألق
بعض اللوحات تكون أكثر جمالا حين نترك فيها للآخر ما يُعمِل فيه ريشته، ويفرغ عبره مكنونات نفسه هو، فلا تتملك نفس الكاتب النص بكليته .
ألم تشعر أن في نفسك ما تقت لإفراغة هنا ؟
اذا كان ذلك، فالمساحة مفتوحة لقلمك، ويتفق مع ما أردت تماما أن تمسك بالمقطع الي تشاء لتضيف اليه ما تشاء، فهذه بعثرة كما لا شك لاحظت، وقد اخترت لها هذا الاسم لهذه الغاية.
أسعدني مرورك الكريم
ربيحة الرفاعي هذا ثاني نص أقرأه لك
فأجد نفسي أمام كاتبة قديرة تسكن نصها روح الشعر
يذكرني نصك هذا بتداعيات قصيدة النثر
انه نثر محلق يحمل من جماليات النثر ما يجعله يأبى ان يتهم بالقصيدة النثر!
سأستخدمه ذات حين لأقرّظَ قصيدة النثر
تحية لك
صاحبة الشعور المرهف ربيحة
كثيرا ما أتوقف أمام نصوصك النثرية
متخيلا طريقي للولوج أهو من باب الحقيقة أم أبواب الأحلام
وبعد المحاولة أجد طريقي لأحلام يحدوها أمل
فهل هنا بين سطورك ما هو أرقى من الأمل
دمت مبدعة
الرقيقة ربيحة الرفاعي ..
أسلوبك سلس رقيق جميل ينبع من روح شفيفة ، صورك بحق جميلة ونصك مرهف الحس ..
فقط انتبهي للوحة المفاتيح وليتك التأكد من النص ومراجعته يكون بتأني أكثر فمن الواضح أنك سريعة الخطو على اللوحة فتنزلق من بين أناملك الحروف سهوا ..
سأتابع هذا الحرف الرقراق ..
دمت بألق .
//عندما تشتد المواقف الأشداء هم المستمرون//