هل بين الدول التي تطالب كلينتون بتطبيق عقوبات عليها او التي طبقت عليها امريكا عقوبات دولة ارتكبت جرائم بحجم جرائم القتل والتشريد والاستيلاء على الممتلكات التي جرت وتجري في العراق وفلسطين خاصة القدس حاليا والشبيه بما جرى في فلسطين عام 1948 يستولون على دور الفلسطينيين ثم يمنعون عنهم كل مقومات الحياة حتى البقاء في خيمة في برد الشتاء القارس الحالي في القدس الشرقية وكأن الفسطينيين مجرمون قتلة مطلوبون للعدالة في اوربا كالصهاينة الذبن استولوا على فلسطين 1948 لماذا لا تطالب كلينتون او الامم المتحدة بتطبيق عقوبات على اسرائيل لماذا يطالبون باجراء عقوبات للتمويه عن مخططاتهم وجرائمهم ضمن لعبة خلط اوراق عجيبة تظهر ان امريكا لاتريد الحق والقيم العليا بل استبدلتهما بباطل وظلم وانحطاط البسته رداء الفضيلة بشعارات انسانية وديموقراطية باقوال تنافي الافعال وتقضي على عوائل ملايين الاطفال والنساء والشيوخ وتجعلهم عرضة للموت جوعا وفقرا وتشردا امريكا التي تحرم نساءها من حق الانتساب لاهاليهن الاصليين اذ تخسر المراة اسم عائلتها التي انجبتها لتحمل اسم عائلة اخرى بالزواج اي الغاء علاقتها باصلها ودمها ووجودها وكأنها عبدة اشترتها عائلة اخرى فتجبرها على حمل لقب عائلة زوجها والتخلي عن اسم ابيها وعائلته امريكا الايدز والجريمة والسرقة والاعتداء على الاعراض والاملاك حيث اثبتت احصائيات 2007 ان اكثر حوادث الاغتصاب في امريكا اغتصاب الاباء لبناتهن و ان نسب الابناء غير الشرعيين فيها من اعلى النسب في العالم وان حوادث اعتداء ارباب العمل على العاملات في امريكا من اعلى النسب في العالم هناك يستحيل العثور على ورقة نقدية واحدة خالية من بقايا الكوكايين او الايدز امريكا فيها الشخص معرض في اية لحظة للاصابة بالايدز او السرطان او اي من الامراض الخطيرة المعدية كانفلونزا الطيور او الخنازير امريكا حيث ظهر مرض انفلونزا الخنازير بعد ثلاثة ايام من توقيع الرئيس الامريكي على اجازة البجوث الجينية 2008 مع العلم ان التقديرات العلمية تشير الى استحالة ان يكون للصدفة علاقة بالحالة لا احد يستطيع ان ياكل وجبة واحدة في امريكا في مطعم وهو ضامن لعدم الاصابه بالايدز وغيره لكثرة انتشار فيروسه في كل مناحي الحياة امريكا حيث لايستطيع المرء السير مئة متر حاملامبلغا ماليا بغير حماية دون ان يتعرض للسرقة او القتل امريكا بلاد ابناء ملايين العاهرات الذين لايمنحون الجنسية إلاّ اذا قتلوا واغتصبوا وسرقوا دون ان يتركوا اثرا لجرائمهم خلال الخدمة العسكرية والويل لمن يترك اثرا يدل على جريمته وراءه في هذه الحالة فقط يعدّونه مجرما ملوثا لسمعتهم اليس من الافضل اعادة امريكا لاهلها الهنود الحمر الذين كانوا يساعدون الامريكان في احلك لحظات حياتهم ويعاملونهم معاملة انسانية بل كما سيعاملونهم ان استعادوا بلدهم التي سرقها الامريكان كما سرقوا ويسرقون ويريدون سرقة العديد من دول العالم الان والقضاء على ما يعيق جرائمهم هل هنالك شريف يمكن ان يساعد سفاح المحمودية وحيّ الجهاد في بغداد 2006 والذي قال عنه السفاح رشيد فليح اتلقّى اوامري منه مباشرة لكونه القائد العام للقوات المسلحة ومن وصفه السفاح اللواء حنين في تحقيق الامريكان بالمسؤول عن قصف المناطق السنية بالهاونات 2006والذي قتل الكثيرين حتى من بعض الذين ابادوا مئات الاف السنة باطلاق الرصاص على الراس وقلع العيون خدمة للامريكان لانهم اختفلوا معه ومع الامريكان في مسالة السيطرة على النفط هل هو شريف من يدافع عن قائد حرس الثورة الايراني الخاص بالقتل والابتزاز في العراق هل هو شريف من يدافع عن سفاح الجادرية برغم اعترافات لواء حنين في تحقيق الامريكان 2007 هل هو شريف من يدافع عمن زور الانتخابات وتلاعب في كل شئ ليصل للسلطة وبغتصب اعراض واموال العراقيين ويقتل ويشرد منهم اكثر من ستة ملايين شخص تحت ستار الديموقراطية وبرداء تحرير العراق هل هو شريف من يقول ..ان احمد الجلبي وعلي الامي خاضعين للسلطة الايرانية دون ان يتخذ اجراء لمحاسبتهما كيف تسمح امريكا لهؤلاء بالمشاركة في الترشح للانتخابات لماذا لاتحيلهم للمحكمة الجنائية الدولية ان كانت صادقة في اعتراضها على استبعاد صالح المطلك وظافر العاني وغيرهم من الابرياء كما حدث في ادعائها معارضة تزوير قرضاي الامريكي الجنسية للانتخابات الافغانية وطاقمه الفاسد المجرم والان تعترف به رئيسا لافغانستان لانه يخدم مصالحها الاجرامية في افغانستان امريكا بحجة الاعتراف بالامر الواقع وتمني ان يحسن قرضاي الامريكي الجنسية اخلاقه وتصرفاته
يبدوان امريكا ستكرر ماقالته عن قرضاي وجماعته قبل وبعد الانتخابات الامريكية في العراق فتساند جماعتها سرا وتخالفهم علنا لتتهرب من المسؤولية عما جرى ويجري في العراق بادعاء تنفيذ عمل صالح بعد الطالح جماعتها التي تحاول تمكينها من حكم العراق بالاسلوب ذاته الذي طبقته في افغانستان بحجة عدم وجود مجرم اخر ينفذ مخططها للقضاء على الاسلام هناك خدعة تخفي مسؤوليتها عما سيجري في الاتنخابات القادمة و لو لم يكن ذلك صحيحا لاتخذت اجراءا لوقف المهزلة التي خلقتها باحتلاها العراق يما يمكنها من التغطية على الجريمة بحجة الديموقراطية بعد تزويرها وتحريفها لكن الامر مشاركة صريحة فيها مع محاولة للظهور بمظهر الحريص على الشرف وتصحيح الخطا او الجريمة التي كانت منه اذ لايوجد فعل يساند القول في الحالة هم يقولون نتدخل لصالح العدالة اذن لماذا لايتدخلون هنا لصالح العدالة هم يتدخلون لنشر ظلم واضح يقولون انه من تدبير ايران وحدها ما تبادل الادوار هذا بين الامريكان وبين الايرانيين وتقاسم المصالح وادعاء الخلاف للقتل وابتزاز الدول الاسلامية
واحمدي نجاد يعدّ العراق مستعمرة ايرانية كما المح في تصريحاته بشان انتخابات العراق 2/2010 وجزء من قواته قوات فيلق بدر الايرانية تسيطر على العراق بقيادة من يسمى هادي العامري وهو عضو في مجلس النواب وشر البلية ما يضحك وشر الديموقراطية الديموقراطية الامريكية التي تستغل جهل الشعوب لتوصيل اعدائهم لمن يذبحهم لقيادتهم فلو خيّر الجهلة بين عالم فقير في الانتخابات وبين سفاح يتظاهر بالطيب والحرص على مصالحهم يغدق عليهم الاموال لتشجيعهم على انتخابه لاختاروا السفاح هذا من عيوب الديموقرطية في الدول المتخلفة هذا ما استغلته امريكا شر استغلال امريكا كلفت القوات الكردية والايرانية التي مكنتها من السيطرة على العراق بمهمة القضاء على المقاومة في العراق لتمكنها من ابادة من تبقى من العرب السنة فيه مع اقتراب موعد انسحاب امريكا منه
العراق قالت كلينتون 2/2010 نريد ان نرى في العراق حكومة ديموقراطية مستقرة أيُّ قفز على الحقيقة هذا هل تتكون حكومة مستقرة بالسماح للمجرمين بالمشاركة في الانتخابات ومنع الابرياء من ذلك هل تقصد كينتون عكس ذلك تماما الى متى يتلاعبون بعقولنا ومصيرنا و ودمائنا بهذا الشكل المنحط نحن نصدقهم او نسايرهم حتى يصفّونا الواحد تلو الاخر قد يكون البعض اعد ما يظنه مناسبا للتصدي للمخططات الامريكية الايرانية الان لكن امريكا تحاول القضاء على ما اعدته تلك الدول للتصدي لامريكا مستقبلا مثلا بسحب اموالها بالاعيب امريكية الان كما جرى في دافوس 2010 مثلا جلبوا شخصا ادعى انه تبرع بعشرة مليارات دولار لابحاث مساعدة الاطفال ضد الامراض السارية والمعدية لتحرج الدول المشاركة ويتبرع كل منها بمبلغ للحالة ذاتها اين تلك الابحاث ما علاقتها بمؤتمر دافوس او بيع العرب اسلحة اقل تطورا من تلك التي لدى اسرائيل او التي ظهر ما هو افضل منها قس على ذلك مئات الحالات المشابهة ستكون هنالك ظروف شيطانية اخرى لايراها البعض الان بدلالة الانسياق وراء الاكاذيب الامريكية اذ تفاجئ امريكا المقابل بما ليس في الحسبان وفق مخططات شيطانية تمحو كل ما اعده في هذه المرحلة بما لايتصور حدوثه مستقبلا كما حصل في حرب 1967 وغيرها من الذي جلب علي اللامي واحمد الجلبي ونوري وبرزاني للعراق لنحاول امريكا التهرب من مسؤولية انهاء المذابح والتشريد والقتل وتزوير الديموقراطية في العراق امريكا تتظاهر بانها ضد التدخل الايراني لكسب ود الخليج العربي وابتزازه والتسول منه حسب الظروف والمراحل التمويهية لتمويل مشاريعها الاجرامية خاصة مشروع شرق اوسط جديد
امريكا لاتريد شريفا في العراق هذا خلاصة الامر وما يجري في لعبة اقصاء العديد من المشاركين في الانتخابات اوضح واسقط جميع اكاذيب امريكا واسلوبها القائم على الجريمة من خلال القول المعاكس للفعل كما تدعي كلينتون انها لو كانت عراقية لاختارت عراقا واحدا مستقلا وشعبا موحدا كما سبق ان قالت سنقدم تسعين مليون دولار لمساعدة مدنيي غزة 2009 بعد مجازر اسرائيل فيها ولم يصل درهما واحدا للمدنيين العزّّل في غزة بل وان امريكا منعت وصول جميع المساعدات الدولية لغزة من خلال تعهدها بالمساعدة لابادتهم
قال اوباما في رسالة الى مؤتمر امريكا والعالم الاسلامي في قطر 2/2010
سيكون هنالك التزام امريكي بحل مشكلة الشرق الاوسط
هذا القول يعني أنْ لاوجود لألتزام امريكي بحل مشكلة الشرق الاوسط في هذا الوقت لا احد يدري ربما سيكون هنالك التزام امريكي بهذا الشان بعد الزمن بعد التاريخ باي اسلوب فظ يخدع الامريكيون العرب ويسرقون امرالهم ويذبحونهم بها والى متى يستمر هذا يريدون من العرب مفاوضة اسرائيل بلا شروط مع الغاء جميع تعهدات السلام السابقة والبدء بنقطة الصفر من جديد وبعد عشرات السنين سيقولون نبدء من الصفر من جديد لاعطاء اسرائيل الزمن للانتشار وزيادة الاستيطان في الاراضي العربية وزيادة القوة مع محاولة امريكا اضعاف القوة المجاورة لاسرائيل وازالتها حتى تقضي اسرائبل على جميع دول المنطقة وامريكا تستطيع الان اجبار الصهاينة على الاستمرار في تعهدات ومرجعية السلام السابقة وانشاء دولة فلسطين في اقل من شهرين كما فعلت في العراق عندما مكنت الاكراد والابرانيين من تاسيس دولة لتنفيذ مشاريعها الاجرامية لكن الافعال هنا توضح حقيقة لعبة تبادل الادوار
يحاولون ابقاء العرب ضعفاء متاخرين ثقافيا وعلميا والعالم كله يتفدم ليمنعوا العرب من تقوية انفسهم لدرجة يمكنهم فيها التصدي للمؤامرات الامريكية الحالية بوهم امكانية حل المشاكل بالحوارات
ساعدت الصين امريكا بقرض مالي قدره تريليوني دولار لمساعدتها على تجاوز ازمتها الاقتصادية ثم ردت امريكا الجميل ببيع تايلند صفقة اسلحة هائلة لتساعدها في اتمام مشروعها الانفصالي عن الصين هكذا هم الامريكان لايرعون ذمة ولاضمير ولافضل ولاقيم ولاحق و لاعدالة وهكذا يردون الجميل
فكيف يكون لديهم التزام تجاه قضية الشرق الاوسط وهم يشجعون الفلسطينيين على المفاوضات مع اسرائيل بالعودة لنقطة الصفر اي الغاء جميع المعاهدات ومراحل السلام السابقة في القضية الفلسطينية وقذ اثبت نتنياهو صحة ذلك وصحة رغبته في مفاوضات كاذبة جديدة من خلال قوله لانقبل السلام مقابل الارض نريد السلام مقابل السلام اي الارض لمحتليها مجرمي اوربا المطرودين منها قبل وبعد 1948 ولغيره يريد منح الموت والقتل والتشريد حيث جاء في توراته المزورة البشر صنفان صنف يرفض العبودية لاسرائيل يجب ابادته و الصنف الثاني عبيد لها
ولو لم يكن الصهاينة موجودين لبحثت امريكا عن عنصر شرير اخر يحاول القضاء على العدل والحق في العالم
امريكا تحاول الحصول على دعم بعض الدول لاغراض امريكية محددة وامريكا تساند الانفصاليين المستوطنين في تلك الدول للقضاء عليها وفق قاعدة .. نقنعهم بمساعدتنا للقضاء على بعض اعدائنا ثم نقضي عليهم والذنب ذنبهم لانهم صدقونا ..ادعى الامريكان انهم يجمعون المال لمساعدة باكستان اقتصاديا ليظهر انها لابادة المدنيين العزل في وزيرستان فعلها الامريكان مرة اخرى في افغانستان حيث جمعوا المال من بعض الدول بحجة مساعدة افغانستان اقصاديا ليظهر انها لقتل المدنيين بالقصف وتشريدهم في برد الشتاء القارس حيث توفي ثمانية اطفال من البرد في يوم واحد كل هذا تحت شعار كسب عقول وقلوب طالبان وما خفي كان اعظم فهل كان ذلك للسيطرة على اليورانيوم والافيون في هلمند كما ذكرت نائبة افغانية هل يصدق احد امريكا بعد كل هذا قال احمدي نجاد 2/2010
لانقبل ان يشارك الذين حرمتهم هيئة المساءلة والعدالة الايرانية من المشاركة في الانتخابات العراقية القادمة في العراق هذا يظهر ان امريكا جعلت العراق مستعمرة ايرانية يحكمها نجاد يقبل او يرفض ماشاء فيها
قالت كلينتون 17/2/2010 نحث العراقيين على المشاركة في الانتخابات اي انها موافقة على الانتخابات بصيغتها الحالية اخراج الابرياء ممن لم يقتلوا او يسرقوا احدا طيلة حياتهم من الترشح للفوز بمقاعد في البرلمان القادم في العراق وابقاء ترشيح المجرمين ليفوزوا باصوات اجرامية ويزوروا الانتخابات مرة اخرى ليتمكنوا من تدمير العراقتماما وابادة بقية ابنائه بدل ان تطالب كلينتون باحالة المجرمين لمحكمة العدل الدولية و محكمة الجنايات الدولية
وهذه اسماء بعضهم
نوري مالك ما يسمى رئيس وزراء العراق الحالي وهو سفاح حي الجهاد والمحمودبة وغيرهما بغداد 2006 حيث قال السفاح المنفذ لتلك المجازر رشيد فليح ..اتلقى اوامري من رئيس الوراء مباشرة وقال اللواء حنين في تحقيق الامريكان معه في مجازر حي الجهاد نوري مالك هو المسؤول عن قصف المناطق السنية بغداد 2006و ...2007 نعم في تحقيق الامريكان ذاتهم مع السفاح حنين بعد القاء القبض عليه في سجن الجادرية السري 2007 ونوري يعمل بفتوى عالم ايراني جليته امريكا للعراق 2003 فحوى فتواه انه بعد جميع صحابة رسول الله خاصة المبشرين بالجنة وجميع المسلمين السنة مرتدين وعقوبة المرتد في الاسلام القتل وهذا يفسر جميع جرائم نوري وجماعته وسر سكوت امريكا عن جرائمهم وتزويرهم الانتخابات ومساندهم لاكراد تركيا المستوطنين في العراق والتتر البرزانيين الذين يعملون على ابادة عرب الشمال لاكمال خارطة الدولة الكردية كما قتلوا وشردوا في خانقين وكركوك وحيثما ضعفت المقاومة وتشكيلهم الجيش من قوات فيلق بدر الايرانية والبيشمركة السفاحين ولصوص المصارف وترك المسلمين السنة بلا جيش كما انشات امريكا الجيش الصهيوني في فلسطين 1948 وتركت المسلمين والمسيحيين في فلسطين بلا جيش 1948 لاكمال المجازر في فلسطين
عادل عبد المهدي
رئيس حرس الثورة الايراني الخاص بالخطف والاغتيالات والابتزاز في بغداد حسب شهادة منتسب سابق لهذا الجهاز
جلال طالباني
المسؤول عن ابادة العرب السنة في كركوك وخانقين وغيرها 2003 وحيثما ضعفت المقاومة شمال العراق وهو المسؤول ايضا عن انتشار السرطان جنوب ووسط العراق برفضه اجراءات مبكرة لوقاية السكان من الاشعاعات النووية من الاجسام التي قصفها الامريكان باليورانيوم المنضب وسط وجنوب العراق 2003 في وقت مبكر قبل انتشار الاشعاعات حيث قال 2005 ..لاصحة لوجود اصابات بالسرطان جنوب العراق الامر مجرد اشاعات ...للتغطية على الجريمة الامريكية
بيان جبر صولاغ وزير المالية الحالي وزير الداخلية السابق قتل مئات الاف السنة كما ثبت في تحقيق الامريكان مع اللواء حنين سفاح سجن الجادرية السري 2007
غالبية اعضاء مجلس النواب اما من الايرانيين الذين يحملون الجنسية الايرانية كخالد العطية وهمام حمودي وغيرهم أو من اكراد تركيا وهم ساهموا جميعا في ابادة العرب السنة ومرروا الاعيب لتشويه العملية السياسية في العراق لصالح الجرائم الامريكية في العراق منذ 2003
صفية السهيل مفيد الجزائري حميد الكفائي وغيرهم ساهموا باصواتهم في تمرير جميع المشاريع الاجرامية خاصة تقسيم العراق الى اقاليم المزمع المباشرة به بعد ثمانية عشر شهرا من ناريخ اقراره وفق المخططات الامريكة الايرانية لتقسيم العراق وابادة سكانه الاصليين
سليم الجبوري طارق الهاشمي ممن ساهمو ا بتمرير الموافقة على الدستور و مشروع تقسيم العراق الى دول باسم اقاليم واعطاء الاكراد ثلاث من مقاعد نينوى ليسهل استيلاؤهم على بقية اجزائها وغير ذلك من جرائم واخرون اتهموا بتهم كيدية لم يتخذ اجرام بشانها مقابل عدم التصدي للمشاريع الامريكية
هل يمكن اقامة انتخابات نزيهة وقوات هؤلاء وحلفائهم يسيطرون على الدولة والمراكز الانتخابية والمفوضية و غيرها هل يجوز ترشيح هؤلاء للبرلمان العرقي القادم بدل احالتهم للقضاء العراقي والدولي ويمنع الابرياء مثل صالح المطلك وظافر العاني وغيرهم من المشاركة في الانتخابات وهما غير بعثيان اصلا اية ديموقرطية هذه هذه هي اللعبة الامريكية القذرة اللعبة التي اباد بها الامريكان الحق في الكثير من دول العالم ولو حققنا في الامر لوجدنا شبيه لهذه الحالة حيثما قتلت وشردت امريكا من البشرية الكثير هي تدعي الحرص على الحق ومنع التزوير كما حصل في افغانستان حين افتضح امر التزوير ثم قالوا لابد من التعامل مع الواقع وننصح الفائزون بالانتخابات باقامة العدل والقضاء على الفساد تلك هل خيوط اللعبة ادعاء امر والعمل بما يناقضه تماما بمساعدة العناصر الاجرامية لسرقة ثروات المنطقة وابتزاز دولها لاضعاف قدراتها على مواجهة ما هو مخطط لها لحين جعلها هي الاخرى ضحية مشروع شرق اوسط جديد
ما يسمى بالجيش العراقي الحالي جميع افراده ممن ارتكبوا جرائم ابادة جماعية قبل او بعد 2003 وهم يتهمون النظام السابق بانه مسؤول عن جرائم قبل 2003 التي ارتكبتها قوات فيلق بدر الايراني في العراق قبل 2003 بشهادة احد من تركوا العمل في تلك القوات بعد ان تبين له حقيقتها ومجزرة حلبجة التي ارتكبتها القوات الايرانية باسلحة ثبت دوليا انها اسلحة ايرانية وان العراق لم يمتلكها يوما و القوات التي تريد امريكا تسليمها العراق ضمن الاتفاقية الامنية اما من قوات فيلق بدر الايرانية التي تشكل الجزء الاغلب من الجيش الايراني في العراق او من قوات البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف الذين ابادوا العرب شمال العراق وهجّروهم حيثما ضعفت المقاومة واغلبهم من التتر البرزانيين او اكراد تركيا منهم االتابعين لحزب العمال الكردستاني
فهل تطالب كلينتون بانتخاب هؤلاء لاكمال مشروع شرق اوسط جديد بدل احالتهم الى محكمة الجنايات الدولية كما تؤكد اتفاقيات جنيف قوانين حقوق الانسان وبقية الاتفاقيات الدولية تريد امريكا تسليم العراق لاكثر من مليون مقاتل من قوات فيلق بدر الايرانية واكثر من مئتي الف من قوات البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف لابادة من تبقى من سكان العراق الاصليين المسلمين العرب واكمال مشروع شرق اوسط جديد في المنطقة
اكدت كلينتون 2/2010 ان امريكا لن تستخدم القوة العسكرية ضد ايران امريكا التي اغرقت العالم في الدماء والقثل والتشريد والاغتصاب تستثني ايران علانية من استخدام العمل العسكري وتدعي الخلاف معها لكنها تسلم العراق للايرانيين وقواتهم العسكرية ممايوضح بعض خيوط اللعبة الصهيونية في المنطقة من الخيوط الاخرى للعبة ما يوضحه تصريح ايد ميلكرت الموظف في منظمة الامم المتحدة التابعة لامريكا الصهيونية حيث قال 19/2/2003 ...نحن نصحنا هيئة المساءلة والعدالة باجتثاث بعض الاسماء من العملية السياسية وعدم استثناء احزاب وكتل نيابية ..لتمرير لعبة الانتخابات في العراق والقضاء عليه بلعبة التدخل الجديد للقضاء على الاسلام بحجة الديموقرطية وكانت حجة الاستعمار القديم الحرية نعم منظمة الامم المتحدة الخاضعة لامريكا الصهيونية وراء استبعاد صالح المطلك وظافر العاني وكلاهما ليس بعثيا وغيرهم استبعادهم من الانتخابات لتكرار ماجرى في الانتخابات السابقة من غش وتزوير وذبح وقتل واغتصاب وتشريد ملايين الاطفال والنساء والشيوخ نعم الامم المتحدة التي تجاوزت حتى على ما يسمى دستور العراق ذا ته حين وجدت فيه مايضر حلفاء الصهاينة أصرت على اعادة العمل بالمادة 140 المنتهية الصلاحية في دستورهم لان اعادة العمل بها بشكل غير قانوني من صالح حلفاء الصهاينة في العراق امام صمت الجامعة العربية المريب الذي يؤكد مشاركتها في جميع الجرائم في العراق بالخبث المصري والاموال الاماراتية التي انشات مجمعا للصناعات الثقيلة بمليارات الدولارات للدولة الكردية شمال العراق لتتفرغ لابادتنا وتنازلت عن ديونها بحق العراق فاشترى حلفاء الامريكان اسلحة متطورة بالمكاسب الناتجة من ذلك لابادتنا في الوقت الذي يدعي فيه قائد عسكري امريكي وسفير امريكا في العراق ان الاستبعاد اعلاه تم بتحريض من ايران وحدها وليس مشاركة بين امريكا وبين ايران لخداع دول المنطقة والتمويه عن المخطط الاساسي كما فعلت امريكا الصهيونية في اعتراضها على تزوير الانتخابات في افغانستان 2009 ثم اعترفت بالحكومة الناتجة من ذلك التزوير واستمرت في علاقتها معها بحجة الاعتراف بالامر الواقع لاتمام عملية ذبح الشعب الافغاني لصالح امريكا وايران حسنا الانتخابات الان لم تجر بعد فلماذا لا يتدخل الامريكان لصالح الحق الذي اعترفوا به قبل اجراء الانتخابات لاجواب سوى ان امريكا لاتريد ذلك الحق
اذا كانت ايران تتحكم في الانتخابات في العراق بواسطة احمد الجلبي وعلي اللامي وغيرهم كما اكد هيل واوديرنو وبترايوس فكيف يدعو السفير الامريكي هيل للمشاركة في انتخابات في العراق تسيطر عليها ايران هل تحاول امريكا التخلص من مسؤولية تزوير الانتخابات القادمة مقدما او اقناع الدول بانها غير راغبة باستمرار الجريمة العراق لتساعدها في تمويل تلك الجرائم وهي اي تلك الدول تظن ان امريكا تطلب اموالا لاغراض اخرى غير ابادة العرب السنة في العراق والحالة باشرافها واشراف ايران كما فعلت في افغانستان ثم تقول علينا ان نتعامل مع الامر الواقع ونامل من المزورين ان يحسنوا تصرفاتهم ووضعهم ثم يقنعون العالم بذلك باكاذيب جديدة مثل مصالحة وطنية وهمية جديدة و ماشابه هكذا تتكرر المهزلة ويسقط ملايين جدد ضحية الجرائم الامريكية الايرانية كما قالت وفعلت امريكا في افغانستان اية قذارة هذه مهما كانت الخلافات بين ايران وبين امريكا فامريكا تعمل على تسليم العراق لايران كما قلنا لاتمام عملية ابادة العرب السنة فيه نعم تريد امريكا تسليم العراق بالاتفاقية الامنية لاكثر من مليون مقاتل من فيلق بدر الايراني واكثر من مئتي الف مقاتل من البيشمركة السفاحين ولصوص المصارف مكنتهم امريكا من السيطر ة على العراق للهدف اعلاه وهم يشكلون ثمانية عشر فرقة عسكرية في العراق الان وحين طالب بعض العرب بتشكيل فرقة واحدة فقط للعرب في الموصل لحمايتها اعترض الاكراد والايرانيون بل ان اكراد تركيا والتتر البرزانيون قالوا ان اهل الموصل يريدون تشكيل فرقة عسكرية لتقوم بضرب الاكراد والايرانيين والاستيلاء على حكم العراق نعم فرقة واحدة محدودة العدد تبيد ثمانية عشر فرقة عسكرية وتستولي على البلاد اية كذبة واي انحطاط واستخفاف بعقول الناس وماسيهم هذا لكنهم لايريدون منح العرب حتى فرقة عسكرية واحدة يمكن ان تدافع عن جزء صغير من ارض العرب السنة في العر اق تمنع ابادة من تبقى من عربه السنة والرفض الايراني الكردي لتاسيس فرقة واحدة لابناء الموصل باشراف امريكا وايران وتخطيطهما المزدوج الخبيث ولو كان هيل او اوديرنو او بترايرس صادقين في دعواهم ولو كانت تلك الدعوى ليست لخداع العرب وجمع الاموال منهم لابادة عرب العراق ثم تدمير الامة الاسلامية باسرها بمشروع شرق اوسط جديد حماية لاسرائيل لو كانت امريكا صادقة في دعواها لماذا لاتوقف هذه المهزلة وتحيل المجرمين محكمة الجنايات الدولية او ايقاف هذه المهزلة التي خلقتها امريكا ذاتها وعليها انهاؤها لو كانت صادقة في دعواها ملايين المهجرين من الاطفال والنساء والشيوخ العراقيين مشردون من سنين في العراق وما جاوره منذ الغزو الامريكي للعراق وامريكا تتفرج كذلك الفلسطينيون الذين شردوا من العراق 2006 ببطش القوات الايرانية الكردية هم في الخيام في اصعب الظروف قرب الحدود العراقية الاردنية حتى الان لا احد يساعدهم او ينقل حالتهم تلفزيونيا للعالم اما اكاذيب المجرمين فهي تحرف وتظهر ببرامج تلفوزيونية متواصلة لتزوير الحقيقة وتظهر الامريكان بلدا عطوفا على الفقراء والمساكين اي تغطية لابشع الجرائم اي خبث هذا
وانا القائل في احد اعمالي المنشورة في الحكمة في الحاضر ما يدل على الماضي وفي الماضي والحاضر مايدل على المستقبل
مازن عبد الجبار ابراهيم العراق