شعرت بالخجل من نفسي وأنا أراك هنا تشرفنا بقامتك الأدبية السامقة وأغيب عن استقبالك وأصل متأخرا.
فمثلك لهم مكانا ثابتا في القلب فأنت صاحب حرف رائع وهادف وصاحب مواقف رجولية ، وليس كل الرجال رجال وأنت رجل حقيقي يتشرف كل إنسان بمعرفتك.
اعتذر بصدق عن هذا التأخر، ولم أعلم إلا الآن أنك هنا في بيتك بين أهلك وإخوتك.
صديقي الشاعر الكبير العزيز على قلبي مختار عوض
حللت أهلا ووطئت سهلا
مرحبا بك أيها الحبيب