الأرض أنثاك ... تصرخ

نص رائع كتبتى هنا
دمت مبدعا

نص رائع كتبتى هنا
دمت مبدعا

تشرفت بمرورك الكريم حلوتي
دمت بألق

فلتصرخ الأرض وكل أنثى فما هي بمسمعة من يسمع ولا من لا يسمع ..

أسلوبك جميل سلس منساب كمياه الينبوع تمر عذبة رقراقة دون صخب ..
وصرختك كان لها دوي وأثر عميق في النفس ..


مرحبا بك في واحة الخير وعذرا إن كنت تأخرت في الترحيب ..

طاقة ورد وباقة ود لقلبك ..
تحيتي ..

فلتصرخ الأرض وكل أنثى فما هي بمسمعة من يسمع ولا من لا يسمع ..
أسلوبك جميل سلس منساب كمياه الينبوع تمر عذبة رقراقة دون صخب ..
وصرختك كان لها دوي وأثر عميق في النفس ..

مرحبا بك في واحة الخير وعذرا إن كنت تأخرت في الترحيب ..

طاقة ورد وباقة ود لقلبك ..
تحيتي ..

أي بهاء لهطولك العذب على صفحتى
واي جمال غلف عباراتك الرقيقة
المبدعة وفاء شوكت خضر....
دمت بألق

يا ابنة الأحرار
هذي الكأس لا شك أفولة!
قتلونا عندما قتلوا شموخ اناثنا
فتعثرت في خطوها لغة الرجولة
كلما تتجدد الانفاس في الأرض شموخاً
جدد الانذال دعوة علقمي الأمس
كي يدعوا مغوله!
كم طوت ارض الكرامة من جيوش الخائنين
ولم تزل ... لكنما الدرب طويلة!

مشاركة وجدانية لحرفك الابي اختنا الكريمة

لك كل الاحترام والتقدير

استغرب نشر هذه القصيدة حيث ينشر النثر!

يا ابنة الأحرار
هذي الكأس لا شك أفولة!
قتلونا عندما قتلوا شموخ اناثنا
فتعثرت في خطوها لغة الرجولة
كلما تتجدد الانفاس في الأرض شموخاً
جدد الانذال دعوة علقمي الأمس
كي يدعوا مغوله!
كم طوت ارض الكرامة من جيوش الخائنين
ولم تزل ... لكنما الدرب طويلة!
مشاركة وجدانية لحرفك الابي اختنا الكريمة
لك كل الاحترام والتقدير

مرورك كان نيشانا على صدر نصي
واضافتك جعلت مذاقه لاذعا كحقيقتنا
الشاعر الرائع مصطفى بطحيش
دام لك الألق

ما أن تكفي عن الصراخ ولن تكفي
حتى نصرخ معك وبجانبك المصيبة واحدة والقاتل هونفسه
أما القتلى فهما أنا وانت نزولا وصعودا
صرخة علعها تسمع من استمرأ الصمت ومن وضع في أذنيه قطنا
بوركت وبورك هذا الألم

نعم إنها صرخةٌ سمعنا دويّها

لأنها الأرضَ ظُلِمت من بعضِ ساكنيها

ولم يزالوا إلى يومنا هذا يستمرونَ في ظلمها

شاعرتنا وأديبتنا الراقية ربيحة الرفاعي

يسرني أن أمرّ بين أفياءِ الجمالِ الذي جادَ بِهِ فكرُكِ النيّرُ

حقاً إنه نصٌّ جميلٌ قُدَّ من رحمِ الإبداعِ,وشكراً لكِ على هذه الروعة

تقبّلي مني كل الودّ والاحترام


محسن

استغرب نشر هذه القصيدة حيث ينشر النثر!

حصلت !!...
المهم سيدي أن يقرأها الذواقة ... لأسمع بعدها تعليقات عذبة كالتي سمعت
دمت متألقا