الأرض أنثاك ... تصرخ

أستاذتي الرائعة / ربيحة

أسلوبك فذ متناغم متأصل في صوت الحق لردع الظلم
أقرأ بكل حواس الروح المعذبة مما نعاني من قهر
أخذتنا الكلمات العطرية للتامل
نثر رائع مفعم بذائقة أدبية متفردة
سلمت الأنامل الذهبية
وسلمتِ أستاذتي الرائعة

تقبلي تحياتي ومروري

ولي عودة تامل اخرى إن شاء ربي

كل الود

دمت بألق

أستاذتي الرائعة / ربيحة
أسلوبك فذ متناغم متأصل في صوت الحق لردع الظلم
أقرأ بكل حواس الروح المعذبة مما نعاني من قهر
أخذتنا الكلمات العطرية للتامل
نثر رائع مفعم بذائقة أدبية متفردة
سلمت الأنامل الذهبية
وسلمتِ أستاذتي الرائعة
تقبلي تحياتي ومروري
ولي عودة تامل اخرى إن شاء ربي
كل الود
دمت بألق

الرائعة شيماء عبد الله
أعدت بمرورك العذب لنصي روحا خبت
ورفعت بتقييمك الجميل هذا من قدره ومنحته قيمة وعمقا

دمت غاليتي بألق

	حفزي أبناء سام ٍ يستبيحون الليالي في قرانا المستجيرة حفزيهم... يذبحون العجل ثانية وثالثة ومرات مريرة فعجول الجبن ... في الشرق كثيرة وليالي الذعر... في الشرق كثيرة نتوارى بالعباءاتِ...

الإيقاع الشعري في هذا المقطع آسرٌ ،،، يصطحب لغة مخاتلة محرضة على التفكير ، تراهن على المغايرة وتستفز من يقر بالواقع على النكوص ... لتعيد إنتاج التفاكير والتصاوير وفق مخالفتها للغة الحاضرة ،، لغة مسكونة بالحنين للأمنيات والأحلام المشروعة المكبوتة في اعماق الذاكرة النسوية الشرقية ...
لم أكمل بعد متعي بالنص الكامل الدسم ، فخلف كل رطب نواة تحتاج المضغ والتفكيكـ
سلم حرفكـ البهي يا أستاذي ربيحة
.
.
.
.

الإبنة الغالية ربيحة ..أحياناً تقف الكلمات عاجزة عن توصيف صخب الأحاسيس في ثنايا الذات المرهقة بمآلات الأشياء فلا نملك سوي أن نحدق في المدي بقلق وبفم فاغر أذهلته الروعة الكامنة بين السطور ..ولأنني أملك قبعة ..فإنني أخلع قبعتي وانحني إعجاباً وتقديراً لهذا النشيد المفعم بالإنتماء لقضايانا ..ودمت بألق .

	حفزي أبناء سام ٍ يستبيحون الليالي في قرانا المستجيرة حفزيهم... يذبحون العجل ثانية وثالثة ومرات مريرة فعجول الجبن ... في الشرق كثيرة وليالي الذعر... في الشرق كثيرة نتوارى بالعباءاتِ...

الإيقاع الشعري في هذا المقطع آسرٌ ،،، يصطحب لغة مخاتلة محرضة على التفكير ، تراهن على المغايرة وتستفز من يقر بالواقع على النكوص ... لتعيد إنتاج التفاكير والتصاوير وفق مخالفتها للغة الحاضرة ،، لغة مسكونة بالحنين للأمنيات والأحلام المشروعة المكبوتة في اعماق الذاكرة النسوية الشرقية ...
لم أكمل بعد متعي بالنص الكامل الدسم ، فخلف كل رطب نواة تحتاج المضغ والتفكيكـ
سلم حرفكـ البهي يا أستاذي ربيحة

الله
ما أسعدني بهذا التقييم الرائع من هذا القلم السامق قدرا وقدرة
أضأت لي في النص مساحة صارت أجمل مما رسمتها
وأضفت بروحك الطيبة حسا رفع من شأن الحروف

دمت متألقا أستاذي الكبير

الإبنة الغالية ربيحة ..أحياناً تقف الكلمات عاجزة عن توصيف صخب الأحاسيس في ثنايا الذات المرهقة بمآلات الأشياء فلا نملك سوي أن نحدق في المدي بقلق وبفم فاغر أذهلته الروعة الكامنة بين السطور ..ولأنني أملك قبعة ..فإنني أخلع قبعتي وانحني إعجاباً وتقديراً لهذا النشيد المفعم بالإنتماء لقضايانا ..ودمت بألق .

أية حروف نثرت هنا أيها لكريم
وأية أكاليل من غار زينت بها هامتي وهامة حرفي

هو الحضور الكريم لقامتك الشامخة يزين النص ويسعد صاحبته
فأحني هامتي إحتراما وإكبارا

دمت متألقا استاذي

هذا نص ثائر هادر بالإباء والعزة!

لله در حرفك المقاوم!

هو نص شعري لا نثري ولا يخرجه من نسبه بعض خروجات عن نسقه!

دمت محلقة الحرف فارسة السيف!


تحياتي

لن أعلق على النص

سأكتفى بتلك الدمعة التى عافرت عيناى تأثُراً

نعم أخيتي
الأرض انثى
أنثانا جميعا
وهي تسبى أمامنا ونصمت
لأننا أصبحنا خصيانا

آلمني نصك
بارك الله فيك

هذا نص ثائر هادر بالإباء والعزة!
لله در حرفك المقاوم!
هو نص شعري لا نثري ولا يخرجه من نسبه بعض خروجات عن نسقه!
دمت محلقة الحرف فارسة السيف!
تحياتي

وهذا مرورك بارك النص وكرّمه، فازدهى الحرف وباهى
أسعدني تعقيبك الكريم سيدي
دمت بروعتك والقك