حســــــــــــــــاب (ق ق ج)
سألاه :
- من ربك ؟
- أمريكا
- وما عقيدتك ؟
- إذلال الشعب وتجويعه وسرقة ثرواته .
- وماذا تركت لشعبك ؟
- فلذة كبدي
- فإذا انقلبوا عليه ؟
- لقد أشربتهم المذلة ، وأطعمتهم الخوف .
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
حســــــــــــــــاب (ق ق ج)
سألاه :
- من ربك ؟
- أمريكا
- وما عقيدتك ؟
- إذلال الشعب وتجويعه وسرقة ثرواته .
- وماذا تركت لشعبك ؟
- فلذة كبدي
- فإذا انقلبوا عليه ؟
- لقد أشربتهم المذلة ، وأطعمتهم الخوف .
بعض الصور يجب أن تحفظ في متاحف التاريخ كي تخلد لصدقها ونقاء حرفها .
هنا صورة شعبية رسمت بدم محترق على حال أمة أدمنت الصمت.
أشكرك يا رجل لأنك رجل حقيقي.
تقديري واحترامي
أحسنت إبداعا يا رجل..
ويل لهم .. لن تشفع لهم أمريكا ..
مودتي
دع الأقــدار تـفـعـــل مــا تــشــاء
وطــب نفســا إذا حكــم القضــاء
يا لك من رجل
أتى بما يدور في خلد كل مواطن ذاق طعم المراره
ولكنك استطعت ان تعبد الطريق الى اذهانهم
وتقول مالم يستطعه سواك
شكرا لك
الصديق والأخ الحبيب الأستاذ
راضي الضميري
هون عليك من غلوائك يا رجل ..
وهل تركوا لنا سوى إشباع شهوة الكلام ..
ماذا فعلت أنا سوى تنفيس عقيم ..
إنها الثورة الشاملة ما نحتاج يا صديقي ..
ولا أظننا بلغنا النضج السياسي القادر على تحمل تبعاتها ..
دمت وسلم عقلك وفكرك ..
أستاذي الفاضل
إبراهيم السكوري
سعدت بك وبمرورك الذي آلمني ..
هل تظنهم تاركون لنا الفرصة لنكون .....
الويل لهم من الله نعم ، ولكن هل يصبر الكريم على الضيم؟
تقبل مودة تليق بروحك وعقلك .
أستاذي الفاضل
محمد ذيب سليمان
قصة قصيرة جدا ، ومداخلات ..
وماذا بعد؟
(إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
تقبل احترامي ومودتي لك .
القاص المبدع / مختار عوض
لمحتُ في ردودك بعض حشرجات الذبول ، و التسليم بواقع مر يفرض سوداويته على الرؤى !!
و لكن تشريح الواقع و تقديمه صورة تنطقُ و تصرخ لترسخ في الأذهان ، هو من أولويات عمل الأديب و الشاعر و القاص ، و بعد ذلك يأتي عمل الآخرين ، كل من موقعه و قدرتهِ و أداءه .
هي صورة تكتمل عبر مراحل و جهود تتوافق لتكسر قيد الرؤى ، فتتحررُ و تنعتقُ لتبني لبنات فكر يقودُ إلى فعل !! و لو بحثنا عميقا وراء مرجعية التغيير قد نجده فكرا انبثق من قصة كاتب ، أو قصيدة شاعر عرفَ ماذا و متى يكتب !!
لذلكَ لا تقل ماذا فعلتُ أنا ، فشهوة الكلام تتركُ صدى قد لا ندركه آنيا ، و لكن ستدركه الأجيال !!
أيها الأديب البارع أكتب و قُل ، و لا تأسى على كلمات قد تكون سببا في الثورة المنشودة !!
صدقني ، قد يخمل الأمل و لكنه لن يموت ، و قليلا أو كثيرا من الصبر ، و حتما ستثمر أشجارنا و تتفتح براعم أحلامنا في يوم ما !!
تقبل احترامي و تقديري لحرف أنت كاتبه
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
الأديب الرائع والأخ الكريم
هشام عزاس
مدينٌ أنا لك بجرعات الثقة الهائلة التي تسللت إلى نفسي بعد قراءة مداخلتك الراقية ..
أتفق معك يا أخي في كل ما قلت ..
ولنبتهل سويا إلى الله - جلّ وعلا - ألا تضيع هذه الصرخات سدى ..
تقبل مودتي واحترامي لك ، وسعادتي بهذه المداخلة ..