الرائعه فاطمه
كل الود لمشاعرك الراقيه
وحسك الوطني الجميل
تحياتي
شجنٌ و أحلام» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: العلي الاحمد »»»»» شذرات عطرة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
الرائعه فاطمه
كل الود لمشاعرك الراقيه
وحسك الوطني الجميل
تحياتي
القديره أماني
حقيقه هي هكذا المخيمات
تقديري لمرورك الكريم
تحياتي
اذا سقط جندي رعباً على الارض وكان السبب
انه تلقى ضربة حجر صغير من طفل صغير ومبتسم
فيجب عليك ان تعرف ان هذا الطفل ابن المخيم .....
الشهادة حلمهم ..
صوت الرصاص منبه للصلاة
دمائنا واشلائنا زاد لنا لنكمل طريق الثورة
حينها اعرف انك تخاطب رجال المخيم
سنلد اطفال يحملون السلاح بعد عام
سنربي اطفال رجال رجال ...
حينها اعرف انك تخاطب نساء المخيم
تحية الي قلبك الصادق استاذي عبد الرحمن
ارجو ان تتقبل مروري المتواضع في متصفحك الكريم
هذا مروري وهذا انا .......تيماء هاشم
الرائع راضي
ياصديقي لا يمكن أن ننسى المخيم
لأانه وقود الثوره وميلاد بزوغ الفجر
تقديري لمرورك
تحياتي
الرائع / عبد الرحمان
من شرنقة المآسي تنبلج الفراشات مزينة بألوان أخرى ، و تصدح الأصوات بمواويل غناء لا يفهمها إلاّ من أتقن السمع ، و عرف أن لحن الصمود و المواجهة و القدرة على البقاء هي سمفونية لا يتقن أدائها إلاّ الأقوياء !!
المخيم / و لحن آخر يدقُ على الأوتار المرتقّة !!
كل الاحترام ...
إكليل من الزهر يغلف قلبك
هشـام
القديره ثيماء
كل الود لحماسك الوطني
من المخيم يبزغ الفجر
تحياتي
القديره ناريمان
تقديري الكبير لمرورك
وأحساسك الطيب
تحياتي
الرائع هشام
وأثبت المخيم بأنها على قدر المسؤوليه
تقديري لمرورك الطيب
تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القدير عبد الرحمن
توقفت بي عجلة الحياة هنا عندما لامست حرفك فكيف بمن يعيشون هناك
اتكفي ان تغير الحمامة ثوبها للاستمرار في الحياة بلا عيون الموت التي تحدق بها
كيف ننتعل الصمت ونمضي على شوارع أمطرت بدم ولا نخجل !!
موجع غنائك هنا ايها القدير
دمت بسعادة
امتناني لعطاء حرفك ولك
اللهم انفحنى منك بنفحة خير تغننى بها عمن سواك