الرائعة رنيم
من الأقلام التي أستشعر فيها الألق والكبرياء والقوة .. قلمك
لك قدرة على الدخول الى عمق الحرف
وتحليل مكنونه وهذا ما ألاحظه ويسعدني
الشكر الجزيل لمتابعتك لي
أرى في قلمك وأقلام زميلا ت أخريات مدرسة لي
فيما أأكتب
شكرا لك
المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الرائعة رنيم
من الأقلام التي أستشعر فيها الألق والكبرياء والقوة .. قلمك
لك قدرة على الدخول الى عمق الحرف
وتحليل مكنونه وهذا ما ألاحظه ويسعدني
الشكر الجزيل لمتابعتك لي
أرى في قلمك وأقلام زميلا ت أخريات مدرسة لي
فيما أأكتب
شكرا لك
لا أخفيك أخي أنني وربما لأول مرة أشعر بأن النص يخصك رغم أنني ممن يفصل دوما بين النص والشخص. ربما كان ذلك لحرارة السرد ودقة الوصف وحميمية الشعور.
والحقيقة لقد أجدت في طرح الموضوع جدا خصوصا في الانتقال المفاجئ من حالة السرد السعيد إلى طرح الخبر المؤلم فهذا مما يحسب للنص لا عليه ويضاعف مدى الأثر الواقع.
رحم الله زوجك وحبيبتك وأم أولادك برحمته الواسعة وألهمك الصبر والسلوان.
وأما ما كنت ساقوله فقد سبقني إليه أستاذ القصة المبدع حسام القاضي خصوصا في رأيي في الخاتمة التي كنت سأكتب فيها نفس ما كتب تماما تماما ولكنه سبق مشكورا.
دمت بخير ورضا أديبا مبدعا وإنسانا نبيلا!
تحياتي
اخي الوفي الكريم
سمير العمري
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك أخا كريما
أسعدتني بتواجدك النقي في هذا النص
وكل التحايا
الله عليك
ومضه بديعه
واسقاط مميز لأسره مميزه
ضمها الحب .. رغم الفقر والمرض
ومن كان ينتظر الموت .. خوفًا علي زوجته .. قبل عزاءها .. سبحان الله
سيدي المبدع
قرأتها كثيرا
واستمتعت
﴿ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ * وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ ﴾
نص جميل ومؤثر ـ واقعية جاءت في قالب راقي بديع
رحم الله زوجتك وأم أولادك وأسكنها فسيح جناته
ويكفي أنك خلدتها بذلك النص الجميل
بورك هذا القلم المعطاء.
القدر هو وحده الذي يقرر كيف نزف بالثوب الابيض
رحمها الله واسكنها فسيح جناته
رائع اديبنا حتى في حزنك
بوركت وكل التقدير
.. و في الذكر الحسن الذي خلفته- رحمها الله تعالى- و الذي ينضح أريجه من ثنايا طاقات كلماتك الندية..
و في الأثر الطيب الذي تركت بصماتِه العميقة على حرفك الأصيل.. حياة و أي حياة!
رحمها الله تعالى، و غفر لها، و رفع ذكرها في الغابرين.
دمت طيبا شاعرنا الكريم..