حرف جُبل على الوفاء من صاحبة الوفاء
ومَن ذا الذي يملك عناد نفسه أمام هذا البوح الشجي الماتع
المشاعر فيّاضة، والقصد بارع في تبيان الأشجان، والقصيد فاره عذب رصين
بورك نبضك سيدتي وبوركت مفردتك المقتدرة
وتقبلي مني خالص الود والتوقير
تحياتي
إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»»
حرف جُبل على الوفاء من صاحبة الوفاء
ومَن ذا الذي يملك عناد نفسه أمام هذا البوح الشجي الماتع
المشاعر فيّاضة، والقصد بارع في تبيان الأشجان، والقصيد فاره عذب رصين
بورك نبضك سيدتي وبوركت مفردتك المقتدرة
وتقبلي مني خالص الود والتوقير
تحياتي
مررت لالقي تحيتي
وفقك الله غاليتي
فرسان الثقافة
أختي الشاعرة الأديبة الأريبة ربيحة الرفاعي
قصيدة علا حرفها وتألقت ، تخوضين بجدارة غمار الطويل فتملكين زمامه .
القافية بديعة وناسبت حالة البوح والشكوى .
لي استفساران بسيطان أختي ربيحة :
- علامتا الجملة المعترضة في قولك : وتسألني - دون اكتراث بحاجتي - .... هل كان لهما ضرورة ، أراها أجمل بدونهما والمعنى واضح وجميل .
- هل يستوي فداؤك للأيام أو الدنيا في بيتين متتاليين مع كل هذه المعاناة منها ؟ ربما تنيري لي المعنى الذي غاب عني .
ثبتها تقديراً وإعجاباً
تقبلي مروري أختي الغالية ولك كل التقدير
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بحر الطويل وقافية الياء المطلقة....
تذكرني بمؤنسة الزمان لمجنون ليلى حين قال يؤنس نفسه بعد فراق ليلاه :
تذكرت ليلى والسنين الخواليا = وأيام لانخشى على اللهو ناهيا
ومرثية مالك بن الريب في نفسه حين قال
تذكرت من يبكي علي فلم أجد = سوى السيف والرمح الرديني باكيا
وكثير من هذه القصائد التي جاءت على هذا البحر وتلك القافية وكلها تحمل مشاعر الحزن والفراق والهجر والعتاب كما هي رائعتك ياربيحة التي ربحت بها قلوبنا وإعجابنا.
دامت غمامة مشاعرك ومطر كلماتك!
شاعرتنا المبدعة ربيحة الرفاعي
نص جميل وبوح أجمل
ولغة رصينة قوية مع انسيابية سلسة في آن معا
ولكن هل لي أن اشير إلى نقطتين مستفسرا معتذرا لتطفلي
قولك شاهت صفائيا فأنت عدّيت شاهت وهو لازم كما قال صلى الله عليه وسلم مخاطبا مشركي مكة في معركة بدر( شاهت الوجوه)
وقولك فديتي هل الياء ياء المخاطبة فلا تصح نحوا لأن التاء تكفي
أم أنها إشباع كسرة لأجل الوزن ولم يرد هذا في الشعر بل ورد إشباع الضمة في ميم الجمع
وهذا على حدّ علمي وأنت أختنا أعلم
وإنما رائدنا التناصح أختي الكريمة
حييت ودمت مبدعة
وراحتْ تباكى لي ولي عندها منى
وتبرعُ في صوغِ المنايـا أمانيـا
فما نلتُ منها طيلةَ العمرِ راحـةً
ولا حزتُ في خوفي عليها أمانيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي ربيحة الرفاعي الشاعرة المجيدة المتألقة
صرنا في آخر القصيد نقول كما تمنى الشاعر من طول الداء والهم وعدم الآمان والإستقرار في الحب
رائعة و جميلة حبكا وسردا ومفردة وصورة
تحياتي وتقدير لألقك الدائم
أختي الغالية ربيحة تقبلي مني انحائي احتراما لحرفك ولنزف قلمك هنا فقد قرأت حروفك وسمعت أنين قلمك الشفاف الراقي فحرك شيئ ما كامن بداخلي صدقيني تلعثمت كلماتي من شدة ضوء حرفك الجميل العميق الشفاف فشكرا لك على هذا الفيض من الإبداع
ما إخال حزن القصيدة إلا ويحتفي فرحا بمرورك وتقييمك الطيب
أما بخصوص همستك التي أقدرها، فقد أرتأيت لحظة وحي القصيدة رفع ويح بالابتداء ترحما وتوجعا للزمان، يتبع انتهاءً بالنزق بعد الحلم، فشكلتها بالرفع.
ولا ينقص هذا بالطبع من جمالها منصوبة، سيما وأنها تكون أقرب لتلقائية النطق.
شرفت بحضورك سيدي
دمت متألق