لله درك وعليه أجرك ..
لم تكن هنا إلا سمير الذي أقرأه في كل سطر ..
جزاك الله خيرا على هذه الدرة النفيسة .
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
لله درك وعليه أجرك ..
لم تكن هنا إلا سمير الذي أقرأه في كل سطر ..
جزاك الله خيرا على هذه الدرة النفيسة .
ما دام أن الموت أقرب من فميفمجرّد استمرار نبضي معجزة .........
رعاك الله ، و رزقنا و إياكم حفظ كتابه ، و العمل به .
لك قلم لا يبارى يا أستاذي .
مَـا أَحْـوَجَ الأَيَّـام فِـي عَثَرَاتِهَـا
لِضِيَـاءِ دَرْبٍ رَاسِـخِ الخُـطُـوَاتِ
"ليس لها من دون الله كاشفة"
أبدعت كما اعتدت
كل عام وأنت بخير
أخي الحبيب محمود:
شكر الله لكم خلقاً كريماً وأدباً في الرد جماً. جزاكم الله بما يجزي به عباده الصالحين.
وجعلنا الله وإياكم من قراء كتابه الحافظين لآياته نصاً ومعنى وتطبيقا.
دمت بخير.
تحياتي وتقديري
أخي الحبيب شاعر:
أكرمت فلك منا كل امتنان.
وأحسنت فلك منا كل إعجاب.
وشكرت فنشكر ونزيد.
تحياتي ومحبتي
سمع الله منك الدعاء وتقبلني وإياك في زمرة عباده الصالحين وأكرمنا بشفاعة الهادي الأمين.
أشكر لك أخي سلطان هذه الكلمات الأخوية الكريمة.
تحياتي وتقديري
اللهم آمين.
بارك بك أيتها الحرة وشكر لك كريم رأيك.
تحياتي وتقديري
قصيدة .. وشاعر..
لا فض فوك..
تحيتي
إني شربتُ هواكِ منذ طفولتي=حتى ارتويتُ وبحتُ في الكراس ِ
أستاذي الدكتور سمير
إِقْرَأْ وَرَتِّـلْ مَـا تَيَسَّـرَ إِنَّ فِـي هَذَا الحَدِيْـثِ تَنَـزُّلَ الرَّحَمَـاتِ إِقْـرَأْ وَزِدْنِـي إِنَّ قَلْبِـيَ ظَامِـئٌ مُتَلَهِّـفٌ لِتَفَـكُّـرٍ وَعِـظَـاتِ زِدْنِي فَجِلْـدِي يَقْشَعِـرُّ لِذِكْـرِهِ وَيَلِيْنُ جِلْدِي حِيْنَ تَخْشَـعُ ذَاتِـي وَيَزُوْلُ هَمِّي حِيْنَ أُنْصِتُ خَاشِعَـاً وَدُمُوْعُ عَيْنِـي تُغْـرِقُ الوَجَنَـاتِ
يكفينا هذا
أخوكم
أبو زكريا