أسقطُ مِنْ عليائي !

تعود منى منى ويعود ألق الحرف ..
ولمنى صور تميز حرفها كدمغة الذهب ..
كما قال أخي ثاشر حرف فراتي الهوى ، فما زالت منى تتعلق بعسف النخيل تؤرجحها رياح الغربة ،
فلا يستقر حلمها على أرض سوى تلك الأرض ..

اشتقتك يا غالية فعودا حميدا ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القديرة منى..
وما اجمله من سقوط برغم الالم المصاحب له إلا انه يبقى سقوطاً جميلا حين يكون الصدق مداه
دمت بحب وحياة
تحياتي لك وتقديري

يا الله
كم أغدقتموني برقتكم وحنانكم
وكم أنا ابنةٌ عاقّة !
فهذا الكمّ الرائع من حدائق ردودكم
يجب أن يُلفّ بخيوط من حرير
ويُخزن في قلب ذكرياتي..

اشتقتكم جميعا
وسأهبُ كل ذي حقّ حقه بالرد يا أهل الكرم..

شكراً لكم من قلب..

إشتقت إلى هذا المكان ، كان مرسى لروحي بين متاهات الزمن ، وجرعة امل بين الحين والحين .
وكان كل من فيه ولا يزالون كما سيظل دائما وأبدا أي إنسان يخط حرفا في الشعر والنثر ، حبيبا لقلبي بالفطرة
كنت أستأنس بكم ، في زمن الوحشة ، اولوذ بكم من مجتمع ٍ جاهل ٍ أكثره ، ومليء بالحقد على أي إنسان موهوب
أتمنى أن اعود لبيتي هنا مرة اخرى ، وإلى اشقائي في منتدى الشعر ، مررت على خاطرتك بالصدفه ، إلا أنها أجبرتني على قرائتها بجمالها ، وأخذتني إلى حلم الفتى القديم ، بامرأة ٍ .. تسقط من عليائها ،، فيعيش لها وبها ....

تحياتي سيدتي

آه ، لفته بسيطه لا تقلل أبدا ً ن جمال حرفك ِ ، ولكني في رد د.سمير العمري ،أؤيد هذا ::
حين أراك أريد أن أعيدكَ الى داخل أحشائي من جديد،
لعلني رأيت هنا أن الأصوب يكون في قولك "إلى داخل أحشائها" كي تكتمل الصورة الجميلة بمخاض الروح وانبثاقه وليس الرحم وولادته.

ولولا أن قرأته لكتبته ،،
ولكن ما للعمري منافس ، فهو دائما سبّاق ..
خالص تحياتي وتقديري مرة أخرى سيدتي

ماسة
كما يطيبُ لي دوماً أن أناديكِ
كم اشتقتُ لمعانقة حرفكِ غاليتي
فشكراً لشموسٍ اشرقت على نصي
من بين سُحُبكِ الماطرة..

تحيتي لكِ ومحبتي دوماً..

عزيزتي الأخية مروة
ليس مستغرباً عليكِ كل هذه الرقة والعذوبة
فمنذ زمنٍ ونحن معاً
نرسم الودّ على سماء المحبة
ونكتب للحب والعتب والغزل والوطن..

لم ولن نفترق ان شاء الله ما حيينا ومادامت لنا واحتنا الغنّاء
أرضاً حانية..

شكراً لهذا المرور الذي أسعدتني فيه.. وبتثبيتك الغالي أتشرف غاليتي..

مررتِ يا رنيم
فأحييت بعضاً من معالم الجمال في نصي
وجعلتني أقرأه مرة أخرى


شكراً لكِ غاليتي
على مروركِ العذب
وكلماتكِ التي نثرتِها كعبق وردٍ في صباحاتِ نديّة

كما وأشكركِ على تثبيت النص من جهتك غاليتي
لكِ محبتي وكل التقدير..

أديبتنا الرائعة منى الخالدي
كم اشتقت واشتاق صباحي لهذا الحرف وانتظرته ، فهطل أخيراً يسح سحا ويغدق غدقا ليروي ظمأ الكلمة وعطش القلب .
لك أطيب تحية أختي

الأديب الرائع
مازن لبابيدي..

لا أخفيك اشتياقي لملامسة حرفك الرائع
وردودك التي تنعش الفؤاد

حماك الله
ورعاك من كلّ سوء وجعل لك دوما محبةً في قلوب الآخرين

لك تحتي ووردي..

الأديب الرائع
ثائر الحيالي

تقف حروفي أمام كلامك حائرات
حقاً أخجلت تواضعي برقة ردك وروعة حضورك

يا ابن العراق
من بعض ماعندكم
ففي حروفك تكمن كل معاني العذوبة والجمال

شكراً لك
ومن القلب أهديك تحية
ولأرضي السلام..

الدكتور سمير العمري
حياك ربي وألف أهلاً

ما كان مرورك إلا مبعث سعادة لقلبي
وما أجملها من ملاحظات تلك التي أتحفتني بها أستاذي العزيز

لعلني أخطأت حين نشرتُ النص دون مراجعة
ومن حسن حظي متابعتك الرائعة
والتي تشرفتُ بها
وإن شاء الله سأضع ملاحظاتك في نظر الاعتبار
في نصوصي القادمة..

شكراً لك يا منبع الرقة والعذوبة
ولك من القلب ألف تحية..