بوركت و بورك شعرك وغايته النبيلة
لا الثناء بكاف و لا السعادة بالقصيدة معبرة عما يجول في داخلي الآن
...
سعدت أنني في ربوع شعرك من جديد أتفيا ظلال معانيه السامقة
تحيتي
مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
أخي العزيز الأستاذ الشاعر مازن لبابيدي تحية مورقة لحضورك يا عزيزي ولذوقك وذائقتك
الإضافة التاريخية كانت للإعلام بمكانة السيف وكيفية انتقاله ومن ثم عودته ومعظم تفاصيلها جديدة إليّ أيضاً ولكنها مشوقة
أشكرك يا صاحبي ولا عدمناك شاعراً وصديقا
مع وافر التحية والتقدير
القصيدة نُشرت اليوم الأربعاء 21/5/1431هـ بجريدة المدينة مُلحق الأربعاء
ماذا أبقيت لمن بعدك يا أبا شمس ؟
أذهلتني القصيدة بعد أن استوت ديوانا سويا
فكرتها مميزة وأسلوبها ممتع
وشاعرها مميز
وفقك الله أبا شمس
أعود معتذرا عما بدر من الحبيب يحيى بفك تثبيت القصائد جميعا لحظة غضب لأعيد تثبيت هذه الدرة حيث يجب أن يكون مكانها في الأعلى.
للتثبيت مجددا
تحياتي
أستاذي العزيز محمد ذيب سليمان
أشكر لك شمولية النظرة ونجابة القول وكما قلت فلن تعدم الأمة المفاخر وكما يقول درويش على الأرضِ ما يستحقُ الحياة وأنا أيضاً ذُهلتُ عندما قرأت هذا التاريخ المشرق عن السيف وأهله فجئتُك من نجدٍ بخبرٍ يقين وأنت يا عزيزي أهلٌ لكلِ خير وستبقى الأمة إلى الخير إن شاء الله ونسأل الله أن يجمع الكلمة ويوحد الصف ويعيد لهذه الأمة مجدها الغابر وما ضيها الزاخر إلى ما نرجو في عصرها الزاهر ..
كل التحية والتقدير ولا عدمناك أديباً أريبا
الشاعر المحلق ماجد الغامدي
أيها السيف الغامدي لله درك , تتدفق وطنياتك النقية من قمم فكرك الفياض بقوة قلبك النابض بالحب والولاء.
لايقل شعرك عن السيف مضاءً , التحما شعرُك والصارم فأشرق منهما شعاع العزة والأصالة والعروبة التي تعرف للسيف حقه .
ستضاف إلى فصول قصة الأجرب المثيرة هذه الأبيات الأثيرة , تؤرخُ لعودته وتطرزها بفصوص الأدب الرفيع.
لك مني تحية عابقة بالإعجاب والتقدير ومن إبداع إلى إبداع..
..
دليلٌ على تلكَ الأكُفِّ وشاهدُ **أكانت لغير الله يومًا تُجاهدُ
سلوا الأجربَ البتَّارَ هل لان حدُّهُ**إذا طالَ فوقَ الحقِّ رأسٌ مُعانِدُ