أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» .. ورقةٌ مطويةٌ في كف طفل ………» بقلم موسى الجهني » آخر مشاركة: موسى الجهني »»»»» إحنا بتوع الكوبري» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»»
فارسُ شعرٍ ماهرُ حرفٍ صادقُ بوحٍ هادِرُ حَزمٍ جاءَ يركُضُ على صهوةٍ حصان أدهمٍ أصيلٍ .. ينثُرُ فصاحة المنطق، ولغة الجمال، وشعراً تعالى وتألّق وثمِلَ بالتمكينِ والبيانِ وتزوّق، فجندلَ كلّ سرابٍ ليس يضبطُهُ وزنٌ وموثق، وألقى بعَصْفِ القومِ في محافلِ العجزِ والبضاعة المزجاة ووَهْنِ المِرْفَق ..
فضفضةُ مكلومٍ زقزقةُ عاشقٍ غير عابئٍ باللّوم والقوم، لم يكنْ وترًا منفرِداً، بل كانَ مزدوجاً بين عتابٍ ولوم، وتحليقٌ في سماءاتِ المعالي والنّجوم ..
تحياتٌ عالياتٌ تليقُ بهذا الجمال والشعر الهادر الجميل المتفرّد ..
بارك الله مواهبكم أستاذنا الحبيب العمري، وسدّد خطاك، وشدّ الله أزركَ، وقوّى ظهرك، ونوّر سرّك، وحقّق آمالك وأحلامك الجميلة النّبيلة الأصيلة .. آمين.
دم بخير ..
الدكتور ــ سمير العمري .
لأول مرة أنظر إلى الشعر من منظور يتجاوز الوزن والقافية إلى منظورٍ أوسع بكثير .
وجدتني رغم ضيق أفقي الشعري أجزم أن تعريف الشعر بأنه ( كلام موزون مقفى ) ما هو إلا تعريف ضيق جدا ،
قد يمتلك أي إنسان الوزن والقافية بالتعلم فيقول شعرًا موزونًا مقفى ، لكنه قد يصمم جسدًا بلا روح ، فالروح أهم مكونات الجسد .
بينما أنا أقرأ ( صوتٌ دعاك ) وجدت أن للشعر روح ، وأحسستُ بأنني أقرأ كلامًا ملائكيًا غير عادي .
تحياتي وتقديري .
يا سيدي البديع
ارتجلت القصيد فأتيت به محلقا في سماوات من الإبداع ،
لست أبالغ إن قلت لو كان للشعر قبلة فأنت والله واجهته وقبلته ، ولهذا أنت أمير الشعر والشعراء
تحية تليق بمقامك الأدبي ...
لَا أسكنُ الشِّعـر إنَّ الشِّعـر يَسكُننِي = إنْ أطلقِ الحَرفَ عَادَ الحَرفُ فِي بَدَني
أَنَا كُلُّ عَزْمٍ كُلُّ حَزْمٍ كُلُّ حُكْمٍ كُلُّ هَمْ
لَكِنَّنِي الإِنْسَانُ مِنْ لَحْمٍ وَدَمْ
يكفيني السجع المنثور في هذا السطر لكي
أقول ما شاء الله
قصيدة جميلة إنسابت بحروفها وموسيقاها
فأمتعت القارئ
هذا أنت أخي د سمير العمري دائما مبدع
تحيتي تقديري
الله الله .....
مَهْمَا تَصَاخَبَتِ البَنَادِقُ فِي الفَضَاءِ مَعِ القَنَابِلْ
وَادَّارَكَتْ عَادٌ عَلَى حَرَضٍ وَبَابِلْ
سَتَظَلُّ تَصْدَحُ فِي الرُّبَى تِلكَ البَلابِلْ
وَ يَظَلُّ حَرْفِي مُشْعِلا لُغَةَ القَصِيدَةِ مَا حَنِقْ
وَمَتَى جَمَعْتُ رَحِيقَهُ ثَمِلَ الخَيَالُ بِغَيرِ زِقْ
وَيَفِرُّ رِيقُ الشِّعْرِ مِنْ جَدْبِ المَشَاعِرِ كَي يَرِقْ
وَلا يَفِرُّ مِنَ الهَلاكْ
وَمَتَى جَمَعْتُ رَحِيقَهُ ثَمِلَ الخَيَالُ بِغَيرِ زِقْ
وها أنت أيها المبدع تثملنا بهذه النخلة السامقة
من غير زق
وها نحن نترنح مع تمايل خوصها
دمت ودام حرفك الذهبي
تحيتي وتقديري