ركبتُ أمواجًا عاتية من الآلامِ و الأوجاع الّتي باحت بها الرّوح الأبيّة من أعماق بحر الأسى ..
دندنة أعجبتني كثيرا مُزجت بلحن الحزن و الشّوق
تقديري و ألف تحيّة لك أستاذة" ربيحة الرّفاعي "
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» عيــــــادة الواحـــة» بقلم ناريمان الشريف » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» أمشى أرجوك.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الحب يشتعل» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قراءة فى كتاب حكم تنفيذ القصاص والإعدام بالوسائل الحديثة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غُرْبَة» بقلم آمال المصري » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» خطوة» بقلم عبدالسلام حسين المحمدي » آخر مشاركة: عبدالسلام حسين المحمدي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»»
ركبتُ أمواجًا عاتية من الآلامِ و الأوجاع الّتي باحت بها الرّوح الأبيّة من أعماق بحر الأسى ..
دندنة أعجبتني كثيرا مُزجت بلحن الحزن و الشّوق
تقديري و ألف تحيّة لك أستاذة" ربيحة الرّفاعي "
لا أعلم ربما يكون أصدق الإحساس أن تعيشه ..
وقد جربتها كلها
من خيمة اللجوء لدرجة اللاشعور
صدقاً لا أسوء من ذلك
شكراً على عظيم إحساسك راقيتنا
من مات في سوق الرجولة واقفاً
خيرٌ له من أن يعيشَ مخنّثا
لقد كانت دندنة لاجئ و آهات مظلوم حالت الايام خيمته قصرا ومازل يحتفظ بمفتاح بيت جدة العتيق وما زلنا نسمع هذه الدندنة وندندنها
تحيتي وتقديري
تلقي بي في جذوة نار عذابٍ يشقيني
وتؤرجحني بين لجوئي وثراك ظنوني
وثنيٌّ، وهمي يتعبد نقشا بعظامي
يتعبّد ناري يكويني يهذي بضرامي
ومضيت أعاني في الجنة فقدا يضنيني
يلقي بي للموت ويحملني في أوهامي
يغتال تهاويمي يقتل صبري يشقيني
وأقول شهيدا لك أمضي هاتوا أشلائي
لأطير لأرضي
أشواقي مني تسبيني
ومعي أكفاني آتيك لأهنأ برحيلي
فتدوس علي وترمي بي ....
سحقا لحطامي
دندنة التحفت بالمرارة والاسى
عبّرت بعمق عن معنى الشتات باحساس مثقل الوجع
لامس بعمقه ارواحنا وقلوبنا
سلم احساسك العميق بالكلمة
ونبضك الأبي السامق
محبتي والورد
ارتعش قلبي من أوتار نزفك..
حرف موجع ملهم ـ وقد تدفق الحزن والألم في تعابير بليغة نقية
ولكن يبق دائما نور الأمل.
من فيض إبداعك سكبت ، ومن روائع جواهرك عرضت
وتوهج قلمك بحروف نقية انتظمت في بناء محكم استمد جماله من سمو معانيه ونبل غاياته
عندما يصدق الشعور وتنطق الحكمة وتتألق
قذلك هو الإبداع.