تصويرك للقصة
تصوير درامي جميييل !
هذا هو حال الأطفال "الفقراء"
إن جاءتهم بعض قروش
ذهبوا لمكان يعتبر لهم وكأنه "الجنة"
وهو بائع الحلوى
شكراً لك يا أخي على القصة
ودي واحترامي
بدر ..
بين العقل والبصر» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وينشر الحقد ظلاله» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» شويَّة» بقلم عيسى سلامي » آخر مشاركة: عيسى سلامي »»»»» قراءة نظرية الخليل بعينَـيّ صاحب عروض قضاعة لا بأعينكم» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» المنفى» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» المنافقون فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»»
تصويرك للقصة
تصوير درامي جميييل !
هذا هو حال الأطفال "الفقراء"
إن جاءتهم بعض قروش
ذهبوا لمكان يعتبر لهم وكأنه "الجنة"
وهو بائع الحلوى
شكراً لك يا أخي على القصة
ودي واحترامي
بدر ..
العلم يرفع بيوتاً لا عماد لها .. والجهل يهدم بيت العز والكرم
لا أقول إلا ما شاء الله تعالى؛ فذائقتك رفيعة راقية شاعرنا الحبيب مازن!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
دام حرفك الفارق أخي الحبيب بدر!
لقطة ذكية أستاذي فريد البيدق .. هذا الطفل كان حساساً ، وكان اليتم هو ما زاد حساسيته ، فآثر أن ينصرف خجلاً حين لمح ظل الرجل في عيني والدته ..
ربما قصدت معنى آخر أيضاً ، لم يبد واضحاً جلياً في القصة لكنه يفهم كما ذكر الرائع مازن لبابيدي في تحليله الراقي للنص .
سؤالي عن لفظة " فلوس " هل يجوز استخدامها بدل نقود .
بحثت عنها في لقاموس فوجدت أنها مرادفة لعكس المعنى المراد ، فهي تستخدم للدلالة على افلاس الرجل .
من لسان العرب :
الفَلْس: معروف، والجمع في القلة أَفْلُس، وفُلُوس في الكثير، وبائعُه فَلاَّس.
وأَفْلَس الرجل: صار ذا فُلُوس بعد أَن كان ذَا دراهِم، يُفْلس إِفلاساً: صار مُفْلِساً كأَنما صارت دراهِمه فُلُوساً وزُيوفاً، كما يقال: أَخْبَثَ الرجلُ إِذا صار أَصحابُه خُبتَاء، وأَقْطَفَ صارت دابّته قَطُوفاً
وفي الصحاح :
الفَلْسُ يجمع على أفْلُسٍ في القِلة، والكثيرُ فُلوسٌ.
وقد أفْلَسَ الرجل: صار مُفْلِساً، كأنَّما صارت دراهمه فُلوساً وزُيوفاً.
وقد فَلَّسَهُ القاضي تَفْليساً: نادى عليه أنه أفْلَسَ.
تحيتي أخي فيد واعذر لي مشاغبتي ..
أموتُ أقاومْ
دامت مشاغباتك الحبيبة القريبة إلى النفس مشرفنا المبدع أحمد!
ومضة خاطفة ركزت الضوء على مشكلة اجتماعية مؤلمة
تحمل براءة طفل يتيم
ولكن هل جملة (وجده بعينيها، أحجم عن محاولته) أنه فهم ماذا يدور حوله
وأحجم حتى يحظى بالفلوس التي يشتري بها الحلوى ؟
مبدع سيدي الفاضل
تقديري الكبير
وكل عام وأنت إلى الرحمن أقرب
قصة تحمل أمتدادات من الرمز و فضاءات للخيال
الغاية التي تبرر الوسيلة و لو كانت مجسدة في البراءة.
تحياتي
تظل جماعات من الأفئدة ترقب صباح الانعتاق,لترسم بسمة الحياة على وجوه استهلكها لون الشحوب و شكلها رسم القطوب ,يعانقها الشوق و يواسيها الأمل.
مع أنّ القصّة تعرض لنا واقعا إجتماعيّا مريرا لفئة معيّنة من النّاس ؛ إلاّ أنّني اراها من منظار آخر .
نحن أمام قصّة تتوافق والدّرجتين ألأوليين من سلّم الحاجات لِِِِِ "ماسلو" . الحاجة الأولى هي إشباع الحاجات الفيزيولوجيّة . وهذا ما حصل عليه الطفل، أو فكّر فيه عندما حصل على المال . وكان فرحا . أمّا الحاجة الثّانية فهي الحاجة إلى الأمن والحماية ،وهذه متوفّرة عند الأم ، وفرحته بها مضاعفة لأنّ عينيها تحويان مصدر إشباع الحاجة الأولى ، وفي نفس الوقت هي مصدر الأمن ...
دام إبداعك ورمضان كريم ... أرجو أن يعمّ خيره كلّ المحتاجين
بوركت مشرفتنا الجليلة رنيم!
لعله، ولعله!
كل رمضان أنت إلى الله تعالى أقرب!
بورك حرفك مشرفنا الحبيب الأستاذ عبد الصمد!