قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» المعية الإلهية فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قصيدٌ ساحر الألفاظ أحيا في دمي شعرا
وقفت هنا ... أردده أعيد بلهجة حرّى
حروف .. نورها في الليل يبدو يُخجل البدرا
أيها الحسيني الرائع
دوما أرِد معين شعرك ولا أرتوي
دمت بألق
أخي الحبيب المدرار الشاعر مختار محرم
سلام عليك أيها اليمني الاصيل النبيل
كان شعري هذا قبيل الثورة بليال وايام
ثم ما لبث ان أنعم الله علينا جميعا بثورة هزت الدنيا وعلمتها كيف يكون الصمت وكيف تكون الثورة
نصركم الله أخي وثبت اخواننا الثوار في اليمن السعيد واسعدهم وحقن دمائهم ومكن لهم واهلك عدوهم الغير صالح امين
وفي سوريا الاباء والعزة وفي ليبيا يكمل الله لهم نصرا
وهذه من القصائد النادرة في شعري لم افتح فيها باب الامل والعلاج ولكن وصفت الداء فقط لضيق النفس من شدته
تحياتي ايها الكريم المتميز الأبي الثائر المناضل بشعره
دمت مبدعا رائعا د مختار
أَضَعْنَا مِن تشرذُمِنا على دَرْبِ السُّدَى الْقَدْرَا
وَتُهْنَا عَنْ أَمَانِينَا تَلَوْنا آيَنَا سِرَّا
فَلا حَانَْت أَمَانِينَا وَ لَا وَهَبَتْ نِدَى الْمَسْرَى
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
اللهم سترك ونصرك
وَغَاَبَتْ غايةٌ كُبْرَى فَلَا لُذْنَا بِمَنْ أَدْرَى
فنعتصرُ أنتكاسَتنا ونفتعلُ الرِّضا دَهْرَا
وَ لَوَّنَ كَسْرُنَا حُلُمًا فَشَوَّهَ رسْمَنا قَسْرَا
أَحَاطَ الليلُ أُنْثَى الحلمِ حتَّى لَمْ تُطِقْ صَبْرَا
فَأَجْهَضَ حُلْمُنَا فألًا وَ أَخْدَجَ ليلُنَا الْبَدْرَا
/