انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
منذ قليل.....» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتب محمد فتحي المقداد. قراءة في رواية "قناع بلون السماء"» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: محمد فتحي المقداد »»»»» النهار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبدالحكم مندور »»»»»
انتبه جسده على يد منادي السيارة، أدخل عينيه السيارة من براح الطريق حيث البيوت ينفك عنها ضباب الصباح، نظر نظرة غائمة، قال:
- ماذا؟
- ناديت عليك أكثر من مرة!
- لا بأس!
- ما محطتك؟
- أين أنتم؟
- نهاية الخط، سنعود.
- ...
- الأجرة!
- ...
- سأعود معكم!
احرص على أن تنادي أشياء حياتك الإيمان وشريعة الله تعالى!
عذراً أستاذي فريد
الاعتماد الكامل في الومضة على الحوار جعل الأمر صعباً بعض الشيء في الخروج برؤية واضحة من القصة ..
هل كان سبب عودته هو افتقاره للنقود ، أم ضياع الوجهة ونسيان الهدف ..
مودتي الأكيدة
أموتُ أقاومْ
حاولت أن أفهم ، أن أربط النص بالعنوان ، دون جدوى .
من الذي كان في قمس، السائق أم الرجل ، أم كلاهما ؟
و أسئلة أخرى كثيرة .
شكرا لك يا أستاذنا .
http://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=57594
سيدي
لا بد من إضاءة ولو بسيطة
لنعلم وجهتنا داخل النص
شكرا
بورك حرفك، ودام تفاعلك الدافع مشرفنا الحبيب أحمد!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد أيضا!
دام إشراقك جليلتنا النبيلة نادية!
كل ذلك محتمل، وغيره وارد!
أكرمت الحبيب محمد!
الإضاءات موجودة أخي الحبيب!
السيد فريد
نص موغل في الغموض .. قرأته مرات ومرات
وحاولت أن أجري الحوار مع نفسي بصوت عالي
وفشلت ، لكن هناك شيء أذهلني ..
السطر الأول كان قصة قصيرة بحد ذاته أعطاني إيحاءات كثيرة
شعرت به البداية والنهاية ثم جاء الحوار ..الذي أعادني لنقطة الصفر من جديد
أنا مؤمنة بأن ليس ضرورياً أن نعرف المغزى كي نتذوق الجمال
بعض النصوص جمالها في عدم معرفتنا بمغزاها
تقديري ..
أستاذيّ الفاضل/ فريد البيدق
ماستشربته إن هذه هي الحياة دوامة يومية كالرحى ،يوم أشبه بالأمس ودواليك
هذا ماستشفيته
موغل في الألغاز والرموز بفلسفة مشوقة لنبحث بمكنوناتها !
تقبل مروري ومداخلتي البسيطة
دمت بألق