المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سمير العمري
لست أدري لماذا أشعر بأن هذه القصة ترتكز على وقائع حقيقية حدثت. على العموم شدتني هذه القصة ووصلني ما أريد منها بوضوح وجلاء فمعية الله ليس أجمل ولا أنقى منها ، ولقد أعادت هذه القصة لي بعض ذكريات خاصة تؤكد على أن الله أقرب لعبده وأرحم به يستجيب له متى صدق والتصق.
دمت أديبا نقيا!
تقديري
من اكثر من الأخ الصديق يمكنه أن يحس بمشاعر أخيه ويفهمها حتى ولو دون بوح؟
تظل الارواح تتلاقي سيدي واستاذي واخي
حتى وإن لم تتلاق الاجساد
صدق حدسك وحسك .. وصدقت دائما فليس لنا في المعية إلا الله سبحانه وتعالى..
اللهم اجعلنا نطلقها بصدق من لا يملك معينا ولا رجاء ولا أملا سواه ولا فرجا إلا من لدنه
أنعم علينا بها يا آلله..
وجزاك الله تعالى عنا خير الجزاء دكتور سمير